التصوير بالنسبة له هواية بدأت منذ أيام الدراسة.

يعتبر التصوير محاولة في ترجمة الجمال ليشارك بها الآخرين.

شارك في عدد من المعارض داخل سوريا.

بكالوريوس في هندسة تكنولوجيا المعلومات – جامعة طرطوس.

بدأ التصوير كهواية على كاميرا الموبايل وكاميرا ديجيتال صغيرة.

وكانت بداية الاحتراف في التصوير الضوئي منذ أربع سنوات على كاميرا احترافية.

افتتح استديو تصوير خاص به في محافظة طرطوس منذ عام ونصف.

مشارك في عدة معارض للتصوير الضوئي.

يعمل في التصميم الدعائي والإعلاني.

بكالوريوس في الهندسة المدنية 2011.
طالب دكتوراه في جامعة دمشق 2018.
يعمل مهندسا” مدنيا” في الموسسة العامة للمواصلات الطرقية – فرع طرطوس.

بدأ التصوير الضوئي عام 2013 باستخدام كاميرا الموبايل، والكاميرا الاحترافية من حوالي السنتين وكان لتشجيع الأصدقاء وملاحظاتهم ومجموعات التصوير على الفيس بوك دورا” مهما” في تحسين مهارته في التصوير.

يهتم بتصوير المناظر الطبيعية وتوثيقها من بحر وجبل ويهتم بتصوير التفاصيل.
يعتبر نفسه هاويا” لفن التصوير ويتعلم باستمرار من الآخرين.

شارك في معرض تصوير خاص بالمصورين الطلاب نظمته جامعة تشرين عام 2017.

قضت المرحلة الابتدائية والإعدادية في فرنسا.
تخرجت من جامعة دمشق كلية الآداب والعلوم الإنسانية قسم اللغة الإنكليزية وآدابها.

تحمل شهادة ماجستير في الترجمة التحريرية والفورية من المعهد العالي للترجمة التحريرية والفورية.

تعمل بجامعة دمشق في عدة كليات منذ 11 سنة بتدريس اللغة الإنجليزية لغير المختصين.

تعمل بصحيفة السيرياتيمز الإلكترونية الناطقة باللغة الإنجليزية كمحررة وصحفية ومدققة منذ عام 2013.

تعشق الفنون البصرية وبالأخص التصوير الفوتوغرافي وقد أقامت أول معرض فردي لها في خان أسعد باشا بدمشق ب 16/09/2018، حمل عنوان “Eureka” تضمن بحدود 40 عملا” بمواضيع مختلفة صورت خلال الحرب.

عندها شغف بالكتابة والشعر وتحضر لنشر ديوان.

– حاصل على دبلوم في التصوير من ولاية نيوجيرسي منذ عام 1987 م.
– حاصل على شهادة من جامعة دمشق – كلية الآداب – قسم الفلسفة – علم إجتماع.
– حاصل على شهادة معهد متوسط – من معهد النفط والثروة المعدنية – قسم كهرباء.

– يعمل على اعداد قاموس أو موسوعة عن التصوير والفنون السبعة منذ أكثر من 30 عاماً.
– مدير عام موقع ومنتديات المفتاح منذ عام 2004 م.
– رئيس تحرير مجلة المفتاح.
– صاحب ورئيس تحرير مجلة فن التصوير الضوئي التي انطلقت الكترونياً عام 2014.

مارس التصوير كهواية ثم كمهنة من حوالي 15 سنة.

شارك بمعارض جماعية عديدة.
أقام معرضا” فرديا” في دمشق – المركز الثقافي العربي – أبو رمانة
ومعرضا” فرديا” في دمشق – المركز الثقافي العربي – كفرسوسة.

حكّم مبادرة لتعليم التصوير لدى منظمة UNDP التابعة للأمم المتحدة.

لديه استوديو خاص يمارس فيه المهنة ويعلم التصوير.

بدأ التصوير الضوئي عام ٢٠٠٤ باستخدام كاميرا رقمية بتقنياتٍ بسيطةٍ، أما الكاميرا الاحترافية فقد بدأ باستخدامها منذ نحو ٧ سنوات، وكان لتشجيع الأصدقاء وملاحظاتهم دورٌ مهمٌ بالإضافة إلى ما سعى لاكتسابه من المواقع الالكترونية المتخصصة بالتصوير الضوئي.

يهتمُّ بتصوير الطبيعة وعناصرها حيث يحاول رؤية الأشياء من منظورٍ مختلفٍ عن المألوف، كما ساعدته دراسته للهندسة الزراعية على معرفة تفاصيل الأزهار والنباتات ومواسمها والنظر إليها بصورةٍ مختلفةٍ.

رغم عشقه للتصوير بالأبيض والأسود إلا أنه لا يستخدم هذا الأسلوب إلا في الحالات التي يسعى فيها لجعل الصورة تحمل رسالةً عميقةً وحادةً وتخلق عند المتلقي تساؤلاتٍ عدة.

يفضلُ تصوير النشاط البشري والأثر الإنساني لهذا النشاط أكثر من تصوير الأشخاص بشكلٍ مجردٍ، فالبشر بالنسبة له هم مجموعة نشاطات وانطباعات لا عناصر جامدة.

لا يعتبرُ نفسه مصوّراً ضوئياً محترفاً، إنما ما زال في مرحلة التعلم والتطوير وسيبقى كذلك مؤكداً أنه يتقبّل جميع الملاحظات بصدرٍ رحبٍ ويتعلم من الجميع ومن أخطائه أيضاً، فمرحلة أفول المصور الضوئي تبدأ حسب تعبيره من لحظة الغرور والشعور بالتفوق على الآخرين.

في عام ٢٠١٦ قام موقع Art Me Galaxy اليوناني المهتم بالفنون العالمية باضافته إلى قائمة المصورين الضوئيين العالميين.

شارك في معرض سوريا الجمال في مدينة حمص عام ٢٠١٥.