George Ashy ٢٦ سبتمبر ٢٠١٤ · الأسم جميلة بوحيرد العمر اثنان وعشرون رقم الزنزانة تسعون ( نزار قباني ) التقيتها في ليبيا 1/9/1988 https://www.youtubecom/watch?v=bbz5SZ_DPFU قصيدة جميلة بوحيرد لنزار قباني https://www.youtube.com/watch?v=bbz5SZ_DPFU almayadeenpromo تم نشره في 28/11/2013 القصيدة التي كتبها نزار قباني للمناضلة جميلة بوحيرد ، بصوت الممثل السوري تيم الحسن. تمت مشاركة ذكرى من قبل George Ashy. أنت وSanaa Sabboh وبشير بشير Hosam Elhady https://youtu.be/bbz5SZ_DPFU YOUTUBE.COM Djamila Bouhired Djamila Bouhired is an Algerian militant. Bouhired is a nationalist who opposed the French colonial rule of Algeria. She was raised in a middle-class family by a Tunisian mother and an Algerian father, having attended a French school in Algeria. Wikipedia Born: June 1935 (age 83 years), Algiers, Algiers, Algeria Spouse: Jacques Vergès (m. 1963–2013) Organization: National Liberation Army Children: Meriem Vergès , Liess Vergès جميلة بوحيرد جميلة بوحيرد معلومات شخصية الميلاد 1935 (العمر 82–83) حي القصبة، الجنسية الجزائر الديانة مسلمة الزوج جاك فيرجيس الحياة العملية المهنة ناشطة سياسية سبب الشهرة مقاومة الاستعمار الفرنسي الخدمة العسكرية المعارك والحروب ثورة التحرير الجزائرية جميلة بوحيرد (1935) هي مقاومة جزائرية من المناضلات اللاتي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية اثناء الاستعمار الفرنسي ، في أواخر القرن العشرين. ولدت جميلة في حي القصبة، الجزائر العاصمة، من أب جزائري مثقف وأم تونسية من القصبة وكانت البنت الوحيدة بين أفراد أسرتها فقد أنجبت والدتها 7 شبان، كان لوالدتها التأثير الأكبر في حبها للوطن فقد كانت أول من زرع فيها حب الوطن وذكرتها بأنها جزائرية لا فرنسية. رغم سنها الصغيرة آنذاك، واصلت جميلة تعليمها المدرسي ومن ثَم التحقت بمعهد للخياطة والتفصيل فقد كانت تهوى تصميم الأزياء. مارست الرقص الكلاسيكي وكانت ماهرة في ركوب الخيل.[1] عندما اندلعت الثورة الجزائرية عام 1954، انضمت بوحيرد إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الإحتلال الفرنسي وهي في العشرين من عمرها، ثم التحقت بصفوف الفدائيين وكانت أول المتطوعات لزرع القنابل في طريق الإستعمار الفرنسي،[1] ونظراً لبطولاتها أصبحت المطاردة رقم 1 حتى ألقي القبض عليها عام 1957 عندما سقطت على الأرض تنزف دماً بعد إصابتها برصاصة في الكتف، وهنا بدأت رحلتها القاسية من التعذيب وجملتها الشهيرة التي قالتها في ذاك الوقت:[2] بعد 3 سنوات من السجن تم ترحيلها إلى فرنسا وقضت هناك مدة ثلاث سنوات ليطلق سراحها بعد ذلك مع بقية الزملاء.[3] قصة نضالها ضد الاستعما ر واضعات الألغام: لخضاري، ضريف، بوحيرد و بن بوعلي كان الطلاب الجزائريون يرددون في طابور الصباح فرنسا أُمُنا لكنها كانت تصرخ وتقول: الجزائر أًمُنا، فأخرجها ناظر المدرسة الفرنسي من طابور الصباح وعاقبها عقاباً شديداً لكنها لم تتراجع وفي هذه اللحظات ولدت لديها الميول النضالية. انضمت بعد ذلك الي جبهة التحرير الجزائرية للنضال ضد الاستعمار الفرنسي، ، وكان دور جميلة النضالي يتمثل في كونها حلقة الوصل بين قائد الجبل في جبهة التحرير الجزائرية ومندوب القيادة في المدينة (ياسيف السعدي) الذي كانت المنشورات الفرنسية في المدينة تعلن عن دفع مبلغ مائة الف فرنك فرنسي ثمنا لرأسه! ونتيجة لبطولاتها أصبحت الأولى على قائمة المطاردين حتى أصيبت برصاصة عام 1957 وألقي القبض عليها عندما سقطت على الأرض تنزف دماً بعد إصابتها برصاصة في الكتف. من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام من طرف المستعمر كي تعترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفيق تقول الجزائر أُمُنا. حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها،[1] تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكماً بالإعدام عام 1957، وأثناء المحاكمة وفور النطق بالحكم رددت جملتها الشهيرة : أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا إنكم بقتلي تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة وتحدد يوم 7 مارس 1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الإستنكار من كل أنحاء العالم. تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة.[4] وبعد تحرير الجزائر عام 1962، خرجت جميلة بوحيرد من السجن، وتزوجت محاميها الفرنسي جاك فيرجيس سنة 1965 الذي دافع عن مناضلي جبهة التحرير الوطني خاصة المجاهدة جميلة بوحيرد والذي أسلم واتخد منصور إسماً له.[3] بوحيرد أشهر رمز للمقاومة في الجزائر، بل هي الأشهر علي الإطلاق عندما يذكر العرب إسماً لمناضلة، وقالت أنها ألهمت الشعراء، “حتى أن بعض النقاد أحصى ما يقرب من سبعين قصيدة كتبها عنها أشهر الشعراء في الوطن العربي : نزار قباني، وصلاح عبد الصبور، بدر شاكر السياب، الجواهري و عشرات آخر. من الأشعار التي قيلت فيها: قالو لها بنت الضياء تأملي ما فيك من فتن ومن انداء سمراء زان بها الجمال لونه واهتز روض الشعر للسمراء بعد الإستقلال بعد الإستقلال، تولت جميلة رئاسة إتحاد المرأة الجزائري، لكنها اضطرت للنضال في سبيل كل قرار وإجراء تتخذه بسبب خلافها مع الرئيس آنذاك، أحمد بن بلة. وقبل مرور عامين، قررت أنها لم تعد قادرة على احتمال المزيد، فاستقالت وأخلت الساحة السياسية. وهي ما تزال تعيش متوارية عن الأنظار، لكن المرات القليلة التي ظهرت فيها أمام الناس أثبتت أن العالم ما زال يعتبرها رمزاً للتحرر الوطني.[5] تصفّح المقالات عدسة المصور الإيطالي #إنريكو_ سورشن Enrico Sortino Photo..تأخذنا إلى شاطيء البحر..حيث المراكب تنتظر .. صور الفنان #عبد الرحيم _العرجان..في مملكة النحاتة #منى_ السعودي MONA SAUDI في لبنان – مشاركة بواسطة : Alarjan Abdalrheem.