تحية وفاء للوفاء وعرفانا
هذه التحية اقل مما فعلت وقدمت
ايتها الأم سلاما.. سلاما للوفاء يبدو أن للمرء من اسمه نصيب.
طبعا لن أوفي الوفاء حقا فالأمومة والإخاء والعرفان لن تضوء الومض ومن كان مترعا بالنبالة لن تضيف له او لها شيئا.
مختصرا التحية تعرفت الى السيدة الوفاء بحكم عملينا عملها كمذيعة لبرامج لقاءات، ومن ضمنهم الفنانين، وكنت بحكم عملي وقربي من الزملاء والاصدقاء في فرع نقابة الفنون الجميلة بالسويداء ، كنت ارشح لها الزملاء للمقابلات واتواصل معهم وانسق بينهم، تاريخ اللقاء وزمنه واذهب معهم دليلا لمحترفاتهم او منازلهم. وفي كل هذا كانت تسأل عن أعمالهم و تسترشد تميزاتهم ، وتعد وتحضر المادة ونتعاون على كل الإجراءات المتعلقة بالوصور مع الكادر الفني الى الوجهة المقصودة، و انجزت السيدة وفاء العديد من اللقاءات ما بين اعوام 1999 و 2003 ضمنا استذكر منها لقاء المرحوم الفنان سامر بلان، الفنان حكمت نعيم، والعديد من الزملاء الذين ارجو منهم استذكار بقية الأسماء الذين أجريت معهم اللقاءات ليصار اولا الى توثيقها والبحث عنها ونشرها بالعديد من طرق البحث الممكنة عن طريق المعارف والاصدقاء ولن ننسى ابدا الكادر الفني من امثال المصور عادل الطويل وكل الكادر الذي ايضا نرجو استذكار الاسماء
تحية وفاء للوفاء
ما عجل بهذا الاستذكار وهذه التحية
هو ما يؤكد ان الانسان اي انسان سيحتفظ بأصالته وعلو قيمه و رفعته أينما كان وتحت وطأة اية ظروف،
لقد سافراخواي الأصغران سامي و بديع الى الصين وعادا بغية العلاج.
واستطاع بديع التواصل مع السيدة وفاء بدون مرجعيات القرابة او المعرفة وقامت السيدة وفاء بالرغم من مشاغلها الجمة بكل ما تستطيعه كأم رؤوم لن تفي فعلها كل التحايا او الاضاءت وبالرغم من بعد المسافة بين مكان اقامتها وبين مكان العلاج المشفى التي تربو على الساعتين والنصف في وسيلة النقل كانت تأتي معمرة بالاحتياجات وتملىء البراد بمختلف الأطعمة وتبقى فترة من الزمن وهذا ما كان يجعلها تستيقظ من الثالثة صباحا لكي تعد المتطلبات وتصل في الوقت الصباحي وتبقى لمتابعة الوضع الصحي فترة من الزمن وتعود تكاليف في الوقت والجهد وتكالفة… وفي كل هذا..
شكرا سيدة وفاء اختا وانسانة لك السلام والتقدير
المذيعة الاعلامية السورية وفاء حمزة
تحية وفاء للوفاء
— الإعلامية وفاء حمزة عن بطاقة تعريفها
— إجازة في الآداب \قسم اللغة الإنجليزية\ جامعة دمشق \ سوريا
— مذيعة ومعدة برامج في التلفزيون العربي السوري أحد عشر عاما
— مذيعة في تلفزيون دبي أربع سنوات
— عضو عامل في اتحاد الصحفيين في سوريا
— أعمل الآن في تلفزيون الصين المركزي سي سي تي في العربية ” مذيعة أخبار
أحببت العمل في الصين كتجربة جديدة في مجال الإعلام خاصة، وأن الصين بلد عريق ذو حضارة تعود لآلاف السنين.
وعن تلفزيون الصين المركزي
بعد أسابيع تحتفل قناة CCTV العربية بمرور 6 سنوات على إطلاقها حيث ظهرت للمرة الأولى يوم الخامس والعشرين من يوليو عام 2009
( الان تسع سنوات ، المعد ).
لتنضم إلى قائمة القنوات غير العربية الموجهة لجمهور الشرق الأوسط .
القناة لقيت ترحيبا من قبل المشاهدين العرب خاصة المهتمين بالشأن الأسيوي وهى قناه عامة وليست إخبارية على الرغم من زيادة البرامج السياسية والأقتصادية بها ، وهدف بشكل أساسي إلى تعريف الجمهور العربي على ثقافة وعادات المجتمع الصينى .
القناة تعرض مجموعة من البرامج السياسية والأقتصادية والثقافية والاجتماعية وهى من تقديم باقة من الإعلاميين الصينيين الذين يتحدثون العربية بطلاقة ، كما حرصت القناه على تواجد مذيعيين من مختلف الدول العربية مثل التونسية خولة جبري والمصرية نهى الإبياري والسوريان وفاء حمزة و محمود البوشي.
https://www.e3lam.org/2015/06/13/43698
والرابط التالي لتقديم السيدة الاعلامية وفاء حمزه تقريرا عن أعلى جسر في العالم يربط مقاطعتي قويتشو ويوننان بجنوب غرب البلاد
BJT 16:45 29-12-2016
http://arabic.cctv.com/…/VIDEDdvRhOnPQZlyMDh4Q9jE161229.sht…