- جائزة حمدان للتصوير ( هيبا )
- تَستعدُ لإعلان نَتائجها وتتأهبُ للدخول إلى عَامها الثامن بثوب جديد ..
- بقلم المصور : فريد ظفور
- قصة جائزة حمدان ..يضيف مؤسسها سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إلى مزاياه وعطاءاته العديدة التي لم تقتصر على الجائزة وحسب..فتحية تقدير إلى عظيم الأمة وحامي ديارها وباعث نهضتها وباني حضارتها الضوئية..وإلى المعلم الفَذّ الذي تخرج من مدرسته الكثير من المواهب المبدعة الشابة ..والذي قدم هدية الجائزة المتواضعة خدمة للجيل العربي ولكل عشاف الفن الضوئي في العالم الذين تمثلوا أخلاق قائدها وقيم ومباديء رئيسها المفدى ومؤسسها سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أطال الله في عمره..
- ولكن جائزة حمدان للتصوير ( هيبا ) التي إجتمع فيها جهابذة الفن الفوتوغرافي العالمي و معظم صناع الميديا والسوشيل ميديا والكثير من أصحاب الصحف والمواقع والمدونات و المؤلفات والشواهد والأمثلة والموضوعات الفنية الضوئية البصرية ..مما جعل جائزة حمدان حديقة وارفة الظلال المعرفية الثقافية ومتنوعة الثمار الضوئية بحيث يجد فيها شبابنا وشاباتنا بغيتهم كما يجدون فيها المتعة والفائدة التي حاول القائمين عليها من مجلس الأمناء والأمين العام الأستاذ علي بن ثالث وفريقه العامل في الجائزة لتكون قريبة إلى النفوس وسهلة المتناول وصديقة كل محبي وعشاق الفوتوغرافيا من هواة ومحترفين في شتى أصقاع المعمورة..
- كانت دورات الجائزة السابقة والتي أقيمت في شهر آذار من كل عام مفاجأة مبهجة لكافة المصورين والصحفيين والمثقفين والفنانين والمهتمين وصناع الشأن الفوتوغرافيا في الإمارات والدول العربية والأجنبية..إذ إستطاعت الجائزة خلال سنواتها الستة السابقة أن تنتزع لنفسها مكانة ريادية ومتقدمة بين نظيراتها من الجوائز المحلية والعربية والدولية..بل إن جائزة سمو الشيخ حمدان قد تميزت في الترتيب والتنظيم والإستقبال من حيث كونها تحولت لظاهرة فنية بصرية فوتوغرافية وكذلك تحولت إلى موسم ثقافي شامل ومهرجان يلتقي فيه الصحفيين والكتاب والمفكرين والمصورين والخكام والفائزين والإعلاميين وكافة فعاليات الميديا والسوشيل ميديا..في عرس فني قل نظيرة وفي لقاءات حية ومباشرة مع جمهور الجائزة من خلال المعارض والندوات الحوارية والأمسيات الفنية والمنتديات وتبادل الحوارات بين الصحافة والمشتركين الفائزين بالجائزة..هذا إلى جانب ماتقدمه الجائزة من بروشورات وكتيبات وهداية للمشاركين..أي أن الجائزة تحولت من مجرد مناسبة وإحتفالية لتوزيع جوائزها للفائزين إلى أسبوع وكرنفال ثقافي فني وإلى حالة من التوهج والحضور الثقافي الرفيع ..وبدأت تتوافد على إمارة دبي الأسماء الفنية الضوئية من مصورين وصحفيين ونقاد ومؤلفين وتكاد الأسماء تحتاج للكثير من المساخات لذكرها ..وبإختصار إستطاع القائمين على الجائزة دعوة وإستقطاب لفيف من أشهر المصورين العالمين من شتى أصقاع المعمورة ..حتى غدت الجائزة تترد أخبارها على كل لسان ..وباتت الرقم الصعب وتحتل السدة الرئيسة في العالم..وعلى الرغم من هذا الزخم الهائل من الضيوف والقيمين والمعارض والمنتديات ..إلا أن إدارة الجائزة نجحت إلى حد كبير في تنظيم أنشطة وبرامج الجائزة في كل عام وحسب الثيمة والعنوان المطروح للموسم المقام..وهنا
- لابد من إستعراض سريع وفي عجالة عن أهم فعاليات الجائزة في أعوامها السابقة وعناوين ثيماتها :
- اللحظة – 2018- 2017 The Moment
- التحدي – The Challenge 2016-2017
- السعادة – Happiness 2015-2016
- الحياة ألوان – Life in colour 2014-2015
- صنع المستقبل – Creating the Future 2013-2014
- محور جمال الضوء – Beauty of Light 2012-2013
- حب الأرض – Love of Earth 2011-2012
- ولعل كلمة سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم تخنصر ما يريد تقديمة وقوله لعشاق الفن الضوئي :
شق طريق أو بناء منزل أو جسر قد يستغرق سنة أو سنتين، لكن بناء الإنسان يستغرق العمر كله..
**صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في إطلاق استراتيجية دبي 2015م
- يختلط الحابل بالنابل بين مصطلحي التحديث والحداثة..فالتحديث: أقرب لفعل التغيير..وهو نقله من سوية من مستويات التعبير والفكر والعلم والحياة والعلاقات الإنسانية نحو مستوى أرقى وأعلى..
- أما الحداثة :فأقرب للمستوى الخاص المتميز للتغير الحادث نفسه..وقد يتضمن عند بعض الأدباء والكتاب والفنانين دلالة أقنومية ثابتة يغلب عليها الطابع الإطلاقي الذي يرتفع بها إلى مستوى فوق زمني فتكون دلالة متصلة للتجاوز والتغاير والإختلاف والتمرد والخروج على المألوف محتفظة بداخلها بالدلالة التجاوزية المتصلة وهو سر بقاء أعمال أدبية وفكرية وفنية وقيمية كما هي جائزة حمدان للتصوير..التي تحتفظ بوهجها وتألقها ونضارتها وتأثيرها الجماهيري والنخبوي الفاعل..عبر أعوامها وتاريخها..ولكن للآسف تطلق الحداثة أحياناً على بعض الأعمال التي تتخذ طابع الجدة والإبهار والبهرجة..وهذه كلها مظاهر براقة زائفة وزائلة..وندلف للوصول إلى أن التحديث يجمع بين أمرين ..الأول هو تغيير الرؤية الشاملة لمرحلة تاريخية كاملة لتكون أكثر عمقاً وإتساعاً وإحاطة..وأما الأمر الثاني فهو مضاعفة القدرة على السيطرة في مجال الخبرة الإنسانية الذاتية والموضوعية على السواء..ليصبح التحديث عند جائزة حمدان للتصوير وفريقها العامل..هو إضافة كيفية ذات شمول وكلية للرؤية والفاعلية في مختلف مجالات التحقق الإنساني من فكر ووجدان وذوق ومعرفة وعمل وإنتاج وتنظيم إجتماعي وأخلاقي وقيمي وفني وبصري..ويكون المعنى الشامل للتحديث مساهماً بتحفيزه وإثارته وتحقيقه عوامل وتأثيرات من خارجه..ولايمكن تحقيقه إلا إذا كان نابعاً من قلب الفريق والمجموعة والكيان المرتبط به ومتوافقاً مع الخصوصية الذاتية لإدارة الجائزة..وبغير ذلك يكون التغيير مجرد أزياء وملصقات تزويقية مظهرية يتخفى وراءها بوعي أو بغير وعي وبقصد أو دون قصد التخلف والعجز والخواء الذاتي والإغتراب والتبعية الفردية والجماعية والشللية..لأن التحديث الحقيقي إنما يصر عن الذات الفردية أو الجماعية..ويكتمل بوعيها وإرادتها ليتضاعف مؤكداً خصوصيتها الذاتية..
- وندلف أخيراً للقول بأن عروس الضوء جائزة حمدان قد أنهت عامها السابع في مدرسة الحياة الفوتوغرافية ..ليست كتلميذة نجيبة مجتهدة ولكنها كأستاذة فرضت حضورها المحلي والعربي والدولي وغدت تنبث بها كل شفة وتتردد أخبارها على كل لسان وبكل اللغات ..ومن الإلتزام علينا تقديم التقدير والإحترام لراعيها سمو الشيخ حمدان ولأمينها العام الأستاذ علي بن ثالث ولأستاذ محمد الضّو ولأستاذ سعد الهاشمي ولأستاذة علا خلف ولبقية الزملاء والفريق العمل بالجائزة كل الإجلال والإكبار للجهود التي يبذلوها لرفع شأو راية الجائزة خفاقة فوق روابي الفن البصري الضوئي لتكون منارة هداية ومرجعاً وطريقاً لعشاق الفوتوغرافيا في شتى أصقاع العالم..
- ـــــــــــــــــــــــــــملحق المقالة لجائزة حمدان للتصوير ( هيبا ) ـــــــــــــــــــــــ
-
** كلمة سمو الشيخ راعي الجائزة : حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم
المبدعات والمبدعون،
تتنوع الاتجاهات الفنية لكل منا وتتعدد بناء على معطيات كثيرة، سواء ما ارتبط منها بالبيئة والمحيط الظاهري للفرد، أو بالعوامل الداخلية التي تجعل أحدنا أكثر ميلاً لنزعة أو شكل فني ما دون غيره، لكننا نتفق جميعاً دون شك على حقيقة واحدة وهي أن الفنان الحقيقي بإبداعه المتدفق، واستشرافه للمستقبل، يبقى بمثابة شعاع أمل يبحر بالبشرية بشكل متجدد تجاه غد أكثر إشراقاً.
ولأن الإبداع الحقيقي هو بمثابة بناء لا متناه من الإنجازات، فإن الحكمة تؤشر إلى أن مفردات الإبداع كلها تظل قاصرة عن أن تفي بحق المبدعين الذين يطمحون إلى المساهمة في الارتقاء بالفنون وإعلاء قيم الجمال، في عالم أضحى أكثر ميلاً للمادة ولغة الأرقام وفق حسابات الربح والخسارة بمفهومها المادي.
المبدعات والمبدعون في مجال فن التصوير الضوئي، إن سعيكم بأن تخرج مخيلاتكم بنماذج جمالية تمزج التقاليد الفنية لهذا الفن على اختلاف مذاهبه ومدارسه، بجماليات الواقع لهو سعي مقدّر يترجم الدور المهم الذي بات يلعبه هذا الفن بين الفنون البصرية قاطبة، ومن هنا فإننا نطلق هذه الجائزة التي تشرفت بمباركة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم؛ نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، ساعين من خلالها إلى إتاحة فرصة حقيقية لسجال عالمي تتحاور فيه الصورة الفنية بكل لغات العالم، غير عابئة بحواجز اختلاف الثقافات وتنوع الحضارات، نحو أفق ممتد يلامس إبداعكم، ويرعى مواهبكم.
إن المتتبع لمسيرة أهم الفنون البصرية الحديثة سيلحظ الشعبية الجارفة التي بات يكتسبها فن التصوير الضوئي بفضل التقنية المتطورة التي أوقدت مواهب أصحاب الأنامل المبدعة في هذا المجال، فبات التصوير الضوئي فناً شعبياً إن لم يكن على مستوى الممارسة، فعلى مستوى التذوق والاستمتاع بفك شيفراته الإبداعية، ولأننا في دولة الإمارات العربية المتحدة وتحديداً في إمارة دبي نسعى جاهدين لمواكبة تميزٍ فني، صاحبه تميز ونهضة وتقدم عمراني واقتصادي وحضاري، فإنه سيكون من دواعي سرورنا أن تكونوا شركاء لنا في طموح تميز وإبداع جديد من خلال مشاركتكم في هذه الجائزة.
إن البعد الدولي الذي نسعى لإضفائه على هذه الجائزة لتمييزها عما سواها من البرامج الراعية لفن التصوير الضوئي هو الإضافة الجديدة التي تهديها إمارة دبي لعشاق هذا الفن، ناهلين في الأساس من شغف دبي الفطري للإبداع، وحث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الدائم نحو سبق التميز والريادة.
وفقنا الله وإياكم لما فيه خير وصالح عالم أكثر نبلاً بقيم الفن السامية، آملاً أن نكون جميعاً على قدر ما نحمله على عاتقنا من مسؤوليات تجاه أوطاننا وعلى قدر الثقة التي يوليها لنا قادتنا.
حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم
-
- اللحظة 2018- 2017 The Moment
- ــــــــــــــــــــــــــWhat’s NewThe Grand Prize (USD $120,000) will be chosen from any category available this season, and not only from the main theme.
‘The Moment’ will be the main theme of the Seventh Season of competition.
The deadline for submissions will be on the 31st of October 2017 at 11:59 pm (UAE local time)
Other categories in the Seventh Season are: General, Time-lapse (Video) and Portfolio.
There are now THREE Special Awards for the Seventh Season and they are; ‘The Photography Appreciation Award’, ‘The Photography Content Creator Award’ and the ‘Emerging Person/Organisation in Photography Award’.
Participants are allowed to submit a black and white photograph in all categories except for the ‘General Colour sub-category’.
Submitted photo(s) must be in JPEG format, with high quality and resolution, of a minimum 5 MB in size. The minimum of the longest edge should be no less than 2000 pixel and the quality no less than 300dpi.
There are various technical specifications related to the ‘Time-lapse’ category that must be met for submissions to be accepted. For all technical specifications for submissions and specific rules for this category – Click HERE
Participants are requested to submit the RAW/original camera files at the time of uploading their photographs.
Finalists in the ‘Time-lapse’ category will be required to provide sample photographs/video material to prove the authenticity of their submissions.
Some form of editing and digital manipulation in submissions is permitted but this must be kept to a minimum and not affect the authenticity of the photograph.
In the Portfolio category, participants are required to submit 5-10 photographs of the same subject.الجائزة الكبرى في هذه الدورة (مائة وعشرين ألف دولار أمريكي) سيتم اختيارها من جميع المحاور وليس من المحور الرئيس كما جرت العادة في الدورات السابقة.
اعتمدت الجائزة محور “اللحظة” محوراً رئيسياً للدورة الحالية (السابعة).
آخر يوم للاشتراك في المسابقة يوم 31 أكتوبر 2017 الساعة 11:59 مساءً بتوقيت الإمارات العربية المتحدة.
المحاور الأخرى هي: المحور العام، محور الفاصل الزمني (تايم لابس)، محور ملف مصور.
تمّ تحديث الجوائز الخاصة في هذه الدورة وأصبحت ثلاثاً بدلاً من اثنتين وهي: الجائزة التقديرية، وجائزة صُنّاع المُحتوى الفوتوغرافي، وجائزة الشخصية/ المُؤسسة الفوتوغرافية الواعدة.
يُسمح الاشتراك بصورة أبيض وأسود في جميع المحاور ما عدا المحور الفرعي الملوّن تحت المحور العام.
الحد الأدنى لحجم الصورة المسموح هو 5 ميجا بايت، وطول أطول ضلع في الصورة لا يقل عن 2000 بكسل وجودة الصورة لا تقل عن 300 dpi.
في محور الفيديو “الفاصل الزمني” أو ما يُعرف باسم (تايم لابس) تُوجد مواصفات تقنية تتعلّق بالأبعاد والدقة والنوع وعدد الإطارات، يُرجى الإطلاع عليها في الشروط والأحكام قبل تقديم الملف، وذلك بالضغط هنا
يجب على المتسابق تحميل ملف الصورة الأصلي في نفس وقت تحميل الصورة الـمُشارِكة في جميع المحاور باستثناء محور الفيديو “الفاصل الزمني” (تايم لابس).
سيُطلب من المتأهلين إلى المرحلة النهائية في محور الفيديو “الفاصل الزمني” (تايم لابس) توفير بعض الصور من الملفات المصوّرة التي استُخدمت في الملف المـُشارك.
يُسمح بعمل جميع أنواع التعديلات والتركيبات والإبداع الرقمي ولكن بالحد الأدنى ودون أن تمسّ بأصالة الصور المشارِكة.
في محور ملف المصور، يجب تحميل من 5 إلى 10 صور تحمل نفس الموضوع مع ملفاتها الأصلية أسوةً ببقية المحاور. - ــــــــــــــــــــــــــــــ
التحدي – The Challenge 2016-2017جديدناالجائزة الكبرى في هذه الدورة (مائة وعشرين ألف دولار أمريكي) سيتم اختيارها من جميع المحاور وليس من المحور الرئيس كما جرت العادة في الدورات السابقة.
اعتمدت الجائزة محور “اللحظة” محوراً رئيسياً للدورة الحالية (السابعة).
آخر يوم للاشتراك في المسابقة يوم 31 أكتوبر 2017 الساعة 11:59 مساءً بتوقيت الإمارات العربية المتحدة.
المحاور الأخرى هي: المحور العام، محور الفاصل الزمني (تايم لابس)، محور ملف مصور.
تمّ تحديث الجوائز الخاصة في هذه الدورة وأصبحت ثلاثاً بدلاً من اثنتين وهي: الجائزة التقديرية، وجائزة صُنّاع المُحتوى الفوتوغرافي، وجائزة الشخصية/ المُؤسسة الفوتوغرافية الواعدة.
يُسمح الاشتراك بصورة أبيض وأسود في جميع المحاور ما عدا المحور الفرعي الملوّن تحت المحور العام.
الحد الأدنى لحجم الصورة المسموح هو 5 ميجا بايت، وطول أطول ضلع في الصورة لا يقل عن 2000 بكسل وجودة الصورة لا تقل عن 300 dpi.
في محور الفيديو “الفاصل الزمني” أو ما يُعرف باسم (تايم لابس) تُوجد مواصفات تقنية تتعلّق بالأبعاد والدقة والنوع وعدد الإطارات، يُرجى الإطلاع عليها في الشروط والأحكام قبل تقديم الملف، وذلك بالضغط هنا
يجب على المتسابق تحميل ملف الصورة الأصلي في نفس وقت تحميل الصورة الـمُشارِكة في جميع المحاور باستثناء محور الفيديو “الفاصل الزمني” (تايم لابس).
سيُطلب من المتأهلين إلى المرحلة النهائية في محور الفيديو “الفاصل الزمني” (تايم لابس) توفير بعض الصور من الملفات المصوّرة التي استُخدمت في الملف المـُشارك.
يُسمح بعمل جميع أنواع التعديلات والتركيبات والإبداع الرقمي ولكن بالحد الأدنى ودون أن تمسّ بأصالة الصور المشارِكة.
في محور ملف المصور، يجب تحميل من 5 إلى 10 صور تحمل نفس الموضوع مع ملفاتها الأصلية أسوةً ببقية المحاور.ـــــــــــــــــــــــــ
The Challenge will be the main theme of this year.
Last day of participation will be on 31 October 2016 at 11:59 pm (UAE local time)
The Other categories are: General, Digital Manipulation and Portfolio.
The General Category will have two sub categories “Color” and “ Black and White”
Participants are allowed to submit a Black and White Photograph in all categories except the General Color sub category.
Submitted Photo(s) must be in JPEG format, with high quality and resolution, of a minimum 5 MB in size, the minimum of the longest edge should be no less than 2000 pixel and the quality no less than 300dpi to be suitable for publication.
Participants are requested to submit the raw/original camera files at the same time of submitting their photographs.
All kind of editing, digital blending, layering are allowed in the Digital Manipulation category.
In the Portfolio category, Participants are required to submit 5-10 photographs of the same subject.الفائزون
“التحدي”
آراش ياغميان – الولايات المتحدة الأمريكية (الجائزة الكبرى )الصورة
راقصة الباليه في مكبّ النفايات
فتاة تبحث عن الأشياء القابلة لإعادة التدوير في مكبٍ للنفايات في منطقة “جواهاتي” بالهند. هناك مجتمع صغير يعيش داخل هذا المكب ويعملون كفريقٍ واحد، بعضهم حافي القدمين، ويحقّقون من فرز جبال القمامة أقل من 2 دولار يومياً. ويشاركهم العمل طائر اللقلق المعرّض للانقراض، وبعض الأبقار والكلاب. وتتكدّس القمامة بأكوامٍ عاليةٍ لدرجةٍ يظهر معها خطر الانهيار في أي وقت. الرائحة النتنة والأدخنة المنبعثة قوية وثقيلة ويزيدها سوءً براز الحيوانات والديدان التي تسبح في محيطٍ من النفايات. منازل أصحاب هذا المجتمع ليس فيها مصادر كهرباء أو مياه، يعيشون في بيئة ملوّثة للغاية، مع فرصٍ شبه معدومة للهرب.
جوليو مونتيني – إيطاليا (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
فراشة في الماء
سبّاح مبتور الكفّين متّشح بالوشوم يشارك في بطولة السباحة الإيطالية للمعاقين، وهو من أبطال 200 متر فردي متنوّع.
عادل المصري – فلسطين (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
العلم هو السلاح الأقوى
صبي فلسطيني في طريقه إلى المدرسة يمر بجانب رجل مسلّح في مخيَم للاجئين الفلسطينيين بلبنان، الأطفال هناك يُجبرون على اختيار أمر من اثنين عندما يكبرون. إما الانضمام لجماعة مسلّحة أو التركيز على التعليم الذي سيكون نقطة انطلاق لمستقبلٍ أكثر إشراقاً.
محمد خورشيد – الكويت (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
صراع البقاء
نسران من ذوي الذيل الأبيض يتصارعان على حصص الغذاء في السهول المجرية الباردة. مبارزة الكبار مهيبة وقد تودي بأحدهم للموت سعياً للغلبة وتأمين الغذاء خلال شهور الشتاء القاسية.
محمد يوسف – الكويت (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
اكبر سريعاً
في مخيم للاجئين السوريين على الحدود السورية الأردنية، لا نرى الكبار في الصورة لأنهم ذهبوا للبحث عن عمل. نرى هذه الفتاة الصغيرة التي تعاني ظروفاً معيشية صعبة، تحمل أختها الرضيعة المغطاّة ببطانيةٍ قديمةٍ مُتسخة.
أنطون يونيتسن – روسيا الاتحادية (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
ملائكة العيادة
الوقت يمر ببطء شديد في عيادة السرطان للأطفال في “نوفوسيبيرسك” في روسيا. وعلى الرغم من التحديات والصعوبات التي يواجهها الأطفال، يبتسمون ويلعبون وكأن كل شيء على ما يُرام.
“التلاعب الرقمي”
شهرزاد أكرمي – إيران (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
طبيعة
منذ العصور القديمة يعتقد الكثيرون أن العالم الذي نعيش فيه يشبه سفينة واحدة لديها نفس الروح والعقل. كيان على قيد الحياة مرتبط بالمكوّنات الأخرى التي تتشابه مع بعضها البعض ولديها خصائص مشتركة. الطبيعة الأم هي مزيج متناغم من مجموعة متنوّعة من النباتات والحيوانات، وهو مايمثّل الخصوبة والاستمرارية والاتحاد.
ديميتري روكوزكين – روسيا الاتحادية (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
نهر الحياة
حياتنا والوقت الذي نمضيه على الأرض أشبه مايكون بالنهر، كونه لا ينتظر أحداً حتى يصل وجهته النهائية. جمال هذه الصورة لا يكمن فقط في تجسيدها للطفولة ومكانتها باعتبارها بر الأمان، ولكن الانجراف للمجهول في نهاية المطاف عندما يصل الإنسان لسن الشيخوخة.
سالم سعيد باوزير – اليمن (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
إلهاء
مع الانتشار الكبير لتكنولوجيا الهواتف الذكية، أصبح استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة ممارسة شائعة بين السائقين الشباب للأسف الشديد. الحقيقة المُرّة أن هذه التكنولوجيا التي جعلت حياتنا أسهل، أصبحت في نواحٍ أخرى قاتلاً صامتاً.
لبنى عبد العزيز – جمهورية مصر العربية (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
عندما تكبر حواء
تعيش الذكريات في الإنسان كالورود في المزهرية. بعض الذكريات تُزهر داخله وبعضها تذبل في عقله تاركة رصيداً من الألم طوال حياته. الأمر متروك لصاحب الذكريات لينتقي الجميل منها ويتجاوز مادون ذلك.
ليلى إمكتار – تركيا (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
غرق
كثير من البشر يعانون من الاكتئاب والقلق بشكلٍ يوميّ. هذه الأمراض قد تنشأ في سنٍ مبكّرة وتسيطر على صاحبها حيث يكبر، ممايؤدّي إلى ظروفٍ حياتيةٍ صعبة لاحقاً. لكن مع الدعم المناسب والتوجيه يمكن لأصعب الحالات أن تتحسّن وصولاً للانتصار الكامل على المرض.
“العام – ملون ”
جوسيبي بونالي – إيطاليا (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
لتوازن
نملة صغيرة توازن نفسها بشكلٍ عموديّ بين ورقتي شجر بينما قطرة الماء على وشك السقوط.
بيتر سابول – كرواتيا (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
هذيان اليعسوب
يعسوب نائم وقد غطّته طبقة من الندى في الصباح الباكر، ما يوحي للناظر أنه يسبح في بركةٍ من فقاعات الصابون.
دانييل يوناس رايتر – ألمانيا (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
العولمة
مشهد علويّ لميناء حاويات مع مساحاتٍ كبيرة من الحاويات المتراصة التي تمنح الإيحاء بالجمال والأناقة.
“العام – أبيض وأسود ”
أبوربا مالك – الهند (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
طلب البركة
امرأة تتدافع مع العُبّاد الآخرين في محاولة للإمساك ب”براساد”، طقس ديني يحتفل به الهندوس في ولاية غرب البنغال في الهند.
توباياس بايندر – ألمانيا (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
قرية السلام
بالنسبة لكثير من الأطفال من ضحايا الحرب، العلاج في أوروبا هو الفرصة الأخيرة للنجاة. وقد ساعدت مبادرة تأسّست عام 1967 من قبل المواطنين الألمان، العديد من الأطفال لعلاجهم في أوروبا وإعادة تأهيلهم. وبعد نجاح العلاج وإعادة التأهيل، تتم إعادتهم إلى أسرهم وبلدانهم الأصلية.
خليل المنصوري – الإمارات العربية المتحدة (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
فيضان الوحدة
امرأة مسنّة بعمر 85 عاماً تعيش وحيدة في محافظة “اروناتشال براديش” في شمال الهند، تمسك رأسها متألّمة بسبب عزلتها وغياب أهلها وأصدقائها عنها في تلك المنطقة القبلية النائية.
“ملف مصور”
جيوفاني تشيدرونيلا – إيطاليا (الفائز بالجائزة الأولى)
ملف مصورصمت القصر
قصر مهجور مُهدّم. ذكريات وممتلكات من كانوا يسكنونه هي كل مابقي بين جدرانه، لقد فشلت الكراسي وغرف النوم، وبيانو وكتاب وحتى لوحة قديمة لأطفالٍ صغار، في رواية قصة حياة الأشخاص الذين عاشوا هنا.
جيل نيكوليه – فرنسا (الفائز بالجائزة الثانية)
ملف مصورست درجات جنوباً
يعاني أصحاب المجتمعات الساحلية الفقيرة في جميع أنحاء العالم من حملات الصيد الصناعية والارتفاع البطيء في مستوى سطح البحر. من المرجّح أن يعاني الصيادون ومجتمعاتهم من صعوباتٍ جمّة خلال العشرين عاماً القادمة، وقد يضطر الملايين للتخلي عن حياة الشاطئ والانتقال للمناطق الحضرية الداخلية.
رافال ماكيلا – بولندا (الفائز بالجائزة الثالثة )
ملف مصورأحلام ماتحت الماء
مزيج جميل من التصوير المفاهيمي تحت الماء، مع تصوير الأزياء والوجوه، اتحدّوا سوياً بطريقةٍ جذّابة بصرياً. الجمال والأناقة قادران على رواية القصص حتى في الأماكن الغريبة غير التقليدية.
ماتياز كريفيك – سلوفينيا (الفائز بالجائزة الرابعة)
ملف مصورالتنقيب عن المستقبل
تُعتبر بوركينافاسو من أفقر البلدان في العالم، مع أنها في المرتبة الرابعة إفريقياً في إنتاج الذهب. نسبة كبيرة من الذهب تأتي من مناجم صغيرة الحجم، حيث يعمل الأطفال مع آبائهم من الفجر حتى الغروب في ظروفٍ خطرة جداً. المناجم تنهار في كثيرٍ من الأحيان بجانب بيئة العمل السامة بسبب المواد الكيميائية الخطرة مثل الزئبق الذي يُستخدم في عملية استخراج الذهب.
تشيو يان – الصين (الفائز بالجائزة الخامسة)ــــــــــــــــــــــــــــ
السعادة Happiness 2015-2016
“Happiness” Category
Antonio Aragon Renuncio – Spain (Grand Prize Winner)Photo
In an impoverished village in the West African state of Togo, a group of children play and run behind old motorcycle tyres in the red dusty dirt outside of an NGO clinic. Even though these children were mostly the sons, nephews and children of the patients in the clinic, their smiling faces and noisy joy are the embodiment of pure Happiness…
Hameed Husain Isa – Bahrain (1st prize winner)Photo
The touching embrace of two old friends in Manama reveals that through the long years of a lifetime, even age cannot diminish the simple feeling of happiness.
Brent Stirton – South Africa (2nd prize winner)Photo
A late-afternoon family outing in Papua New Guinea sees boys jumping from trees into Lake Murray. Time for one more turn before the sun sets.
Sergey Ponomarev – Russian Federation (3rd prize winner)Photo
Relief and joy for a refugee family that survive a perilous journey by sea, that for many others has unfortunately ended in tragedy.
Omar Ahmed – United Arab Emirates (4th prize winner)Photo
A child lies in the lap of his mother in the Jammu and Kashmir province, India. Happiness is clearly reflected in the face of the child, who knows that love lives in his mother’s arms.
Manar Gad – Egypt (5th prize winner)Photo
On the Dahab Island near Cairo, a scene of simple happiness for Sarah and Rania, who play together on a sunny day.
“General” Category
Francisco Negroni Rodriguez – Chile (1st prize winner)Photo
Fire and Lightning create a terrifying spectacle of fury during the eruption of Calbuco Volcano in Chile, awake after 40 years of inactivity.
Sandra Hoyn – Germany (2nd prize winner)Photo
Safety Jackets strewn along the Coast of Lesbos Island in Greece are symbols of a journey of survival and death for more than 500,000 refugees
Vladimir Viatkin – Russian Federation (3rd prize winner)Photo
The picture shows an ordinary summer evening in a Russian village, in the centre, young boys wrestling, under the watchful eye of referee and grandmother.
Zhiqiang Zhang – China (4th prize winner)Photo
In the spirit of the Olympic rings, cyclists rehearsing a sequence for an opening ceremony at the Olympic Sports Centre in Fuzhou, China
Fausto Podavini – Italy (5th prize winner)Photo
A Celebration of the festival of St. George in Ethiopia, the priests pray and sing for the Saint and for the worshippers that gather at the entrance of the Church.
“Father and Son” Category
Khaled Alsabbah – Palestinian Territory (1st prize winner)Photo
In Gaza city, Omar and Khaled are laid to rest, having died after a fire broke out while they were studying by the light of a candle.
Musa Talaşli – Turkey (2nd prize winner)Photo
In the rubble after a devastating earthquake in Turkey, a father who was helping to clear the debris makes a fire to warm his children.
Mihailo Simovic – Serbia (3rd prize winner)Photo
Trees isolated on a foggy plain, a stunning self portrait of the photographer and his three year old, planting a tree, as a pledge for the future. .
Johannes Petrus Janssen – Netherlands (4th prize winner)Photo
Comforting his sick and disabled son, the eyes of the father reveal a story of daily struggle, strength, and a love that is challenged but not diminished.
Saber Nouraldin – Palestinian Territory (5th prize winner)Photo
Rafah in the Gaza Strip, both Father and Son overcome the tragedy of losing lower limbs in an Israeli bombing, during the 51 day war in 2014.
“WildLife” Category
Steven Winter – United States of America (1st prize winner)Photo
A creative combination of Wildlife and Astrophotography, a leopard and its prey are highlighted against the starry night sky.
Lynn Emery – United Kingdom (2nd prize winner)Photo
Flying with flamingos over Lake Turkana in Africa’s Great Rift Valley. A study in light, colour and contrast that evokes the feeling of a painting.
Minming Lin – China (3rd prize winner)Photo
Water flows steadily from a reservoir, collecting all but the most determined in its dream-like stream.
Min Ouyang – China (4th prize winner)Photo
A mesmerising black and white image, the face of a lion emerges from a thicket, catching our eye, ready to pounce.
Fabian Berg – Germany (5th prize winner)Photo
A herd of Zebras make haste and flee as they learn quickly what all in Africa know… there is no match for the fury of an Elephant.
“SPECIAL AWARDS”
Photography Appreciation Award
OSCAR MITRIOscar Mitri was born in Cairo, Egypt. He completed his secondary education at the ‘Collège Patriarchal’in Cairo. At a young age he learned to love nature. He was hired by publishing houses in Cairo and Lebanon, in the department of photography, wetting his appetite and making him wish to start a career in this field. In 1956, he specialized in colour slides technique at “Institut d’Art Photographique” in Paris.
His career took off and he embarked in Documentary Photography. He was hired in Kuwait in 1960 by an Arabic cultural and geographical monthly magazine (similar to National Geographic). His stay in Washington at the National Geographic Magazine enabled him to gain more experience in photo reporting.
His career took him to Asia and Africa. He travelled the Atlas desert in the Maghreb. He visited 42 countries, including the UAE, the Gulf countries and four islands in Africa and Asia.
His masterpieces are appreciated by a whole generation in the Middle East. He shared, with much photographic eloquence, the reality of life in the Third World. He entered the intimacy of peoples and tribes (nomadic Tuareg) to reflect their life, their customs and their traditions.
Oscar now lives in Montreal with his wife Jackie. He has two sons and four grandchildren.
ACHIEVEMENTS:1964: He won two medals, one silver and one bronze in a competition at the International Fair of New York “The World and Its People”.
1970: He was awarded a trophy at Expo Osaka in Japan, for his excellent color slides show.
1970 and 1975: He published two volumes of photography on the geographic and urban development in Kuwait.
1983 and 1985: He had two photo exhibitions at the Hyatt Regency Hotel in Kuwait about life in the Third Word
April 2010: “Le tiers-monde-Réalité d’un peuple méconnu” Exhibition at Galerie Monet, Montreal, Canada.
September 2010: ”Table Ronde sur l’Art à Mont-Royal” Exhibition at Bistro Dupond & Dupont, Montreal, Canada.
September 2012: “Coutumes et Traditions” Exhibition at Galerie Lozeau Montreal, Canada.
March 2014: He published in Montreal an anthology of some of his most beautiful photos entitled «Peuples, coutumes et traditions»Photographic Research-Report Award
Don McCullinDon McCullin is one of our greatest living photographers. Few have enjoyed a career so long, or of such variety and critical acclaim. For the past 50 years he has proved himself a photojournalist without equal, whether documenting the poverty of London’s East End, or the horrors of wars in Africa, Asia or the Middle East. Simultaneously he has proved an adroit artist capable of beautifully arranged still lifes, soulful portraits and moving landscapes.
Following an impoverished north London childhood blighted by Hitler’s bombs and the early death of his father, McCullin was called up for National Service with the RAF. After postings to Egypt, Kenya and Cyprus he returned to London armed with a twin reflex Rolleicord camera and began photographing friends from a local gang named The Guv’nors. Persuaded to show them to the picture editor at the Observer in 1959, aged 23, he earned his first commission and began his long and distinguished career in photography more by accident than design.
In 1961 he won the British Press Award for his essay on the construction of the Berlin Wall. His first taste of war came in Cyprus, 1964, where he covered the armed eruption of ethnic and nationalistic tension, winning a World Press Photo Award for his efforts. In 1993 he was the first photojournalist to be awarded a CBE.
For the next two decades war became a mainstay of Don’s journalism, initially for the Observer and, from 1966, for The Sunday Times. In the Congo, Biafra, Uganda, Chad, Vietnam, Cambodia, Israel, Jordan, Lebanon, Iran, Afghanistan, Northern Ireland and more, he time and again combined a mastery of light and composition with an unerring sense of where a story was headed, and a bravery that pushed luck to its outermost limits.
He has been shot and badly wounded in Cambodia, imprisoned in Uganda, expelled from Vietnam and had a bounty on his head in Lebanon. What’s more, he has braved bullets and bombs not only to get the perfect shot but to help dying soldiers and wounded civilians. Compassion is at the heart of all his photography.
Away from war Don’s work has often focused on the suffering of the poor and underprivileged and he has produced moving essays on the homeless of London’s East End and the working classes of Britain’s industrialised cities.
From the early 1980s increasingly he focused his foreign adventures on more peaceful matters. He travelled extensively through Indonesia, India and Africa returning with powerful essays on places and people that, in some cases, had few if any previous encounters with the Western world. In 2010 he published Southern Frontiers, a dark and at-times menacing record of the Roman Empire’s legacy in North Africa and the Middle East.
At home he has spent three decades chronicling the English countryside – in particular the landscapes of Somerset – and creating meticulously constructed still lives all to great acclaim. Yet he still feels the lure of war. As recently as October 2015 Don travelled to Kurdistan in northern Iraq to photograph the ongoing conflict in that region.
الفائزون
محور”السعادة”
أنطونيو أراغون رينونسيو – إسبانيا (الفائز بالجائزة الكبرى)الصورة
بينما كان المصور يوثّق عمل إحدى العيادات الإنسانية في توغو غرب إفريقيا، استطاع بعدسته التقاط التجسيد الحقيقيّ للسعادة في وجوه أطفال وأحفاد وأقارب المرضى، وقد أبهَجَت قلوبهم بساطة اللعب بالإطارات القديمة على التراب فأطلقوا ضحكاتِ البراءة التي اخترقت سكون الصورة الضوئية وشكَّلت نموذجاً رائعاً للسعادة الفطريّة النقيّة ..
حميد حسين عيسى – البحرين (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
عناقٌ مؤثرٌ لصديقين قديمين في “المنامة” يُرينا أنه رغم مرور السنين والتقدِّم في السن، فإنّ شعور السعادةِ رغم بساطتهِ يَسمُو فوق الزمن.
برنت ستيرتون – جنوب أفريقيا (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
رحلةٌ لعائلةٍ في “بابوا” في غينيا الجديدة ساعة العصر، نرى الأولاد يقفزون من الأشجار إلى بحيرة “موراي” ولهفتهم لإعادة الكَرَّة مرةً واحدةً أخيرةً قبل غروب الشمس.
سيرغي بونوماريف – روسيا الإتحادية(الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
مشهدٌ لمشاعرِ السعادةِ والأمان لعائلةٍ من اللاجئين نَجَت من مخاطر رحلةٍ بحريةٍ انتهت للأسف بمأساةٍ لغيرهم.
عمر أحمد – الإمارات العربية المتحدة(الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
في محافظة “جامو” و”كشمير” في الهند، تنعكسُ السعادةُ على وجه الطفلِ الراقدِ في حِجر أمه، لإدراكه أنَّ الحبّ يكمُنُ في أحضانها.
منار جاد – جمهورية مصر العربية(الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
في “جزيرة دهب” قرب القاهرة، مشهدٌ مبسّط لسعادة سارة ورانيا وهما تلعبان معاً في يومٍ مُشمِس.
محور”العام”
فرانسيسكو نيغروني رودريغيز – تشيلي (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
الغضب والرعب يتجسّدان في اندماج البرق والنار خلال اندلاع بركان “كالبوكو” في تشيلي، بعد خمودٍ دام 40 عاماً.
ساندرا هوين – ألمانيا (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
سُتَرُ السلامةِ متناثرةً على طول ساحل جزيرة “ليسبوس” في اليونان، رامزةً لرحلة الحياة والموت لأكثر من 500,000 لاجئ.
فلاديمير فياتكن – روسيا الإتحادية (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
تُظهِرُ الصورة أمسية صيفٍ عادية في قريةٍ روسية، ويَظهَرُ في الوسط مجموعة صبيانٍ يمارسون المصارعة تحت إشراف حَكَمٍ مميز، ألا وهو الجَدَّة.
تشى تشيانغ تشانغ – الصين (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
تجسيداً لرمز الحلقات الأولمبية، يتدرَّب راكبو الدرّاجات في هذه الصورة على تشكيلةٍ فنيةٍ استعداداً لمراسم افتتاح مركز الرياضات الأولمبية في مدينة “فوشو” في الصين.
فاوستو بودافيني – إيطاليا (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
احتفالٌ بعيد القدّيس “جورج” في إثيوبيا، حيث يُصلّي الكهنة ويُغنّون للقدّيس وللناس الذين تجمَّعوا على مدخل الكنيسة.
محور”الأب والابن ”
خالد السبّاح – فلسطين (الفائز بالجائزة الأولى )الصورة
يَخلُدُ عمر وخالد إلى الراحة الأبدية، بعد وفاتهما في حريقٍ اندلعَ بينما كانا يذاكرانِ على ضوء الشموعِ في مدينة غزة.
موسى تالاشلي – تركيا (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
بين الأنقاض التي خلَّفها زلزالٌ مدمرٌ في تركيا، نرى أباً يُشعلُ ناراً لحماية أطفاله من البرد، بعدما انتهى من المساعدة في إزالة الحطام.
ميهايلو سيموفيتش – صربيا (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
صورةٌ ذاتيةٌ مُذهلةٌ للمصور وابنه ذو الثلاثة أعوام، وهما يغرِسانِ شجرةً وسط الضباب في حقلِ أشجارٍ معزولة، ليُعبِّران عن مستقبلٍ واعد.
يوهانيس بيتروس يانسن – هولندا (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
يواسي الأبُ ابنه المريض المقعد، لتحكي عيناهُ قصة معاناةٍ يومية، وتُظهِرُ مدى القوة والحب اللذَينِ يزدادانِ رغم صعوبة التحديات.
صابر نورالدين – فلسطين (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
تغلَّب الأب والابن على مأساةِ فُقدان أطرافهم السفلية جَرّاء القصف الإسرائيلي على مدينة رفح في قطاع غزة أثناء حرب الواحد والخمسين يوماً عام 2014.
محور”الحياة البرية”
ستيفن وينتر – الولايات المتحدة (الفائز بالجائزة الأولى )الصورة
مزيجٌ إبداعيّ من الحياة البرية والتصوير الفلكيّ، يُبرِزُ الفهد وفريسته في خلفيةٍ من سماء الليل الدامس المرصَّعِ بالنجوم.
لين إيميري – المملكة المتحدة (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
التحليقُ مع طيور النحام فوق بحيرة “تركانا” في الأخدود الإفريقي العظيم. إبداعُ الضوءِ واللونِ والتباين يُبدِي للناظر بأنها لوحةٌ فنية.
مينمينغ لي – الصين (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
تتدفّقُ المياه بهدوءٍ من المنبع لتجمعَ كلَّ ما يعترض طريقها، عدا الصامدين في طيف مجراها الجميل.
مين اويانغ – الصين (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
صورةٌ أخَّاذة بالأبيض والأسود، حيث يَظهَر وجهُ أسدٍ من بين أشجار الغابة ليلتقطَ الأعين في استعداده للانقضاض.
فابيان بيرغ – ألمانيا (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
قَطيعٌ من الحُمُرِ الوحشية تُسرعُ هاربةً لإدراكها للحقيقة التي يعرفها الجميع في القارة الإفريقية … وهي أنه لا مثيلَ لغضب الفيل.
“الجوائز الخاصة”
الجائزة التقديرية
أوسكار متريمن مواليد القاهرة وأصلٍ لبناني، ظهر إعجاب أوسكار متري بالطبيعة والثقافات المختلفة منذ صغره من خلال عدسة الكاميرا، وقد بدأ حياته المهنية بالعمل في قسم التصوير الفوتوغرافي عام 1952 في دور النشر والطباعة في القاهرة. وفي عام 1956، حصل على دبلومٍ تخصّصيّ من معهد باريس للفنون في مجالي الصور والشرائح الملوّنة. ولقد تبلورت معالم حياته المهنية حينما تبنّى مجال التصوير الوثائقي مما جعله مؤهّلاً للعمل كمصورٍ رئيسيّ في مجلة “العربي” الثقافية والتي كانت ذات شعبيةٍ واسعةٍ عام 1960. وكان لفترة التدريب التي قضاها في مجلة ناشيونال جيوغرافيك في واشنطن الأثر الأكبر في اكتسابه خبرةً عاليةً في مجال التصوير الصحفي.
غطّت أفلام أوسكار الصحفية العديد من بلدان آسيا وأفريقيا خلال رحلته في الصحراء بين جبل الأطلس الكبير والمغرب، والتي كانت بمثابة فرصةٍ كبيرةٍ له لاستكشاف الثقافات المختلفة في 42 بلداً ضمَّت الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي بين عامي 1960 و1980.
لاقت أعماله البارزة تقديراً واسعاً من قبل أجيالٍ من القراء، ووثَّق من خلال صوره المعبِّرة وقائع الحياة في بلدان العالم الثالث في أدقّ تفاصيلها وأساليب حياة شعوبها وقبائلها المختلفة كقبائل البدو و”الطوارق”، فعكست صوره عادات وتقاليد هذه الشعوب.
يعيش أوسكار متري في مونتريال بكندا مع زوجته جاكي ولديه اثنين من الأولاد وأربعة من الأحفاد
وفيما يلي بعض اللقطات البارزة في مسيرتهفي 1964، نال الميداليتين الفضية والبرونزية عن فئتين في مسابقة معرض نيويورك الدولي بعنوان “العالم وشعوبه”.
في 1970، نال كأساً من معرض “إكسبو أوساكا” في اليابان تقديراً لمعرضه المصوَّر “شرائح الألوان”.
في 1970 و1975، قام بنشر كتابين عن التنوّع الثقافيّ والحياة المدنية في الكويت.
في 1983 و1985، أقام معرضين للصور عن الكويت واللذين عُقِدا في فندق حياة ريجنسي برعاية وزارة الثقافة والعلوم في الكويت.
في 2010، أقام معرضاً لصور “العالم الثالث” في استوديو مونيه مونتريال وذلك بحضور معالي “كريستين سان-بيير” ممثلة حكومة الكيبيك في كندا.
في 2012، أقام معرض “العادات والتقاليد” في استوديو لوزو في مونتريال – كندا.
في 2014، كان بصدد نشر كتابه الجديد بعنوان “عادات وتقاليد الشعوب”.جائزة البحث – التقرير المميز
دون ماكولنـــــــــــــــــــــــــ
الحياة ألوان Life in colour 2014-2015
“Life In Colour” Category
Anurag Kumar – India (Grand Prize Winner)Photo
Each year, India witnesses an unprecedented wave of vibrancy and colour during Holi, the festival of colours, celebrated throughout the country. The photo could have been restricted to a red and yellow affair, had it not been for the man throwing a handful of blue powder which made all the difference. The seated worshippers in the photograph, seem to be letting the barrage of colours layer them, which adds to the uniqueness of the image.
Aruna Bhat – India (1st prize winner)Photo
This photograph was taken in Ki Gompa, a monastery of Tibetan Buddhists in the Indian Himalayas. Every evening, the young monks of the temple are given time off to play in an open area nearby. These young monks, in their richly coloured robes, manifest the true meaning of enthusiasm and cheerfulness, unlike the greyness of the walls behind them.
Zhang Xiangli – China (2nd prize winner)Photo
This photograph of Asian paradise flycatchers was taken in the village of Sha Tin, Jiangxi province, China. It shows two adult (male and female) Asian paradise flycatchers feeding their chicks on a small tree branch. The pale coloured chicks are seen to be vulnerable and weak while the colourful flycatchers resemble life and hope, epitomising ‘Life in Colour’
Zeki Yavuzak – Turkey (3rd prize winner)Photo
In Aydin, Turkey, red peppers, eggplants and zucchinis are string-dried in the summer in preparation for the cold winter months. Women, teenagers and children work this delicate and careful job as a way of earning extra money in the summer, a common practice in that part of the country. The girl in the photograph is a local high school student who works this job as a means of helping her family as well as saving money for the school year ahead.
Mujeeb Kizhakkechalil – India (4th prize winner)Photo
This picture comes alive because of the varied colours of the prayer flags lined above the young monk, as he tries to touch one of them. This does not only capture his emotions, but also the vibrancy of the shades which are reflecting the innocence of the young monk’s face. The simplicity of the photograph is fitting of the young monk who is overjoyed during his playing time and it reminds us that the smallest things can sometimes help us attain happiness.
Fabrizio Moglia – Italy (5th prize winner)Photo
Russia’s remote Kamchatka Peninsula has some of the richest salmon runs in the Pacific, especially in the national wildlife preserve, Kurile Lake. Since the dawn of time, red salmon has been the basic food for the Kamchatka brown bear. The photo captures the big Russian bear going about its regular meal, the casual look in its eyes is in sharp contrast to the victim, the salmon, which flaps its colourful tail-end as if saluting life, for this is its destiny.
“General” Category
1st prize winner – Disqualified
Ali Rajabi Shomali – Iran (2nd prize winner)Photo
This photo was taken on 6th Ave in Manhattan, New York City in January 2014. The photographer captured walking pedestrians as they crossed the road in freezing conditions. Although the red lights and cold weather indicate inactivity, the crossing pedestrians and their will to get to where they need to be, indicates the exact opposite.
Antonius Andre Tjiu – Indonesia (3rd prize winner)Photo
In the animal kingdom, the struggle to survive is apparent, to live you must kill. This photo was taken in South Borneo in Indonesia and features the crested serpent eagle which is a specialist reptile eater. The snake in the photograph is curled in defense, knowing that its best chance for survival lies in attacking the much larger eagle.
Yvon Andre Pierre Buchmann – France (4th prize winner)Photo
This photo was taken in April 2011 at a train station in the small French town of Bollwiller. The clock in the station is symbolic of static time as opposed to the passing train which can symbolize the speed of time. The standing man is caught in the conflicting scenarios as if to indicate that the train of life will pass you by, if you don’t watch the time.
Jaime Singlador – Philippines (5th prize winner)Photo
The photograph shows children enjoying an afternoon dip at the kawa hot bath fuelled with dried woods and sprinkled with organic leaves, believed by the locals to have medicinal benefits. In the Western Visayas region of the Philippines, there is a small town named Sitio Tuno where the locals set up hot bath spas with medicinal plants picked from the surrounding forest. The excitement on the children’s faces as they bathe in the hot bath is matched well by the green and blue colours around them, creating a pristine feel to the photograph.
“Faces (Black and White)” Category
Rudoi Danil – Russian Federation (1st prize winner)Photo
This photograph was taken inside a photography studio and is of a young girl named Stella-Maria. With her deep stare, Stella- Maria is able to captivate the viewer through her innocence and youth, whilst being presented in classic black and white colours. The shadow covering part of Stella-Maria’s face also adds to the intrigue in this young lady. Her natural face and look is a testament to the beauty of the photograph taken.
Kenneth Geiger – United States (2nd prize winner)Photo
This photograph is a reflection of innocence, beauty, helplessness and revolt. In 1989, the ethnic Burmese ‘Mon’ army was made up of 3000 soldiers, including 100 women fighters. This photo was captured at one of the Mon checkpoints at the end of a winding dirt road, featuring this serious staring 20-year-old Ma Ngua, her cheeks covered with powder to protect her beauty while an M-16 rifle is beside her to protect her post.
Chi Hung Cheung – Hong Kong (3rd prize winner)Photo
This photo was taken on a cold February morning, at the time of Chinese New Year, in Huangnan, China. This photo shows three old women, each carrying a warm cup of buttered tea whilst talking and laughing. The impact of the picture lays in the warmth of the women’s smiles as well the warmth emanating from their tea, which appears to engulf their friendship and happiness.
Ali Zohari – United Arab Emirates (4th prize winner)Photo
This photograph is of an old Vietnamese lady, who had been living near a mountain range for many years, watching tourists come and go. The wrinkles on her gracefully shaped face feel like pathways leading to various stories from her life, many of which are filled with simplicity and wisdom. Despite her old age, her face offers optimism and hope. The window behind her depicts that there is still enough light in her life for some more pathways to be explored.
Xyza Dela Cruz Bacani – Philippines (5th prize winner)Photo
This candid portrait of a child behind a translucent glass window in Hong Kong stands out because of the transparent strip that runs across. It is in that strip that the power of the photo lies with the girl’s eyes clearly looking at something she is seeing for the first time at her tender age. Her gape adds to the curiosity and innocence while her hands try to push through the window to explore the unknown beyond.
“Night Photography” Category
Peng Li – China (1st prize winner)Photo
This photograph was taken of an ancient Chinese ‘Diaojiaolou’ house in the town of Fenghuang, located near the Tuojiang River in Hunan province. Diaojiaolous are often used as hotels or restaurants in Hunan province, due to their great charm and beauty. As the night falls, countless red lanterns provide light inside the Diaojiaolou, giving a priceless and surreal view of past and present in one photograph.
Ho Sung Wee – Malaysia (2nd prize winner)Photo
This photograph captures Sulphuric fire fishing, an ancient and eco-friendly way of fishing near Jinshan, Taiwan. Fishermen add water to Sulphur soil to produce acetylene, which is used to produce light that attracts Harengula fish, which in turn begin jumping out of the water. The rush hour in the sea amid the excitement of seeing the fire, is indeed a timeless frame.
3rd prize winner – Disqualified
Alexandre Buisse – France (4th prize winner)Photo
This photo was taken in January 2014 at the Lau Bij climb in the Cogne Valley of the Gran Paradiso Park, in Italy’s Aosta valley. The beautiful medium of ice combines really well with the flash photography, showcasing the transparency of the deep blue colours of the ice, as well as the athleticism of the climbers. The unique textures of the ice along with the splash of blue and the amazing depth of field sums up the two men conquering nature’s might and the one (photographer) capturing it.
Daniel Cheong – France (5th prize winner)Photo
This photo was taken at the Address Hotel in the Dubai Marina. The building’s facade is made of glass and is very reflective which created a powerful ‘vertigo’ view. The biggest visual impact of this photograph is the sense of disorientation upon seeing it for the first time. The surrounding cityscape and vertigo view of the building creates a sense of confusion for a viewer and one may need to look at the photograph more than once to fully understand it.
“SPECIAL AWARDS”
Photography Appreciation Award –
Sebastião Salgado, BrazilSebastião Salgado was born on 8 February 1944 in Aimorés, Minas Gerais, Brazil. He lives in Paris, France.
Having previously worked as an economist, Salgado began his career as a professional photographer in 1973 in Paris, working with the photo agencies Sygma, Gamma, and Magnum Photos until 1994, when he and Lélia Wanick Salgado, his wife, formed Amazonas images, an organization created exclusively for his work.
Salgado has travelled to over 100 countries for his photographic projects. Most of these works, as well as appearing in numerous print publications, have also been presented in books such as Other Americas and Sahell’Homme en Détresse(1986), An Uncertain Grace (1990), Workers (1993), Terra (1997), Migrations and Portraits (2000), and Africa (2007). Touring exhibitions of this work have been, and continue to be, presented throughout the world in leading museums and galleries.
In 2004, Salgado began the Genesis project, aiming at presenting the unblemished face of nature and humanity. Genesis consists of a series of landscape and wildlife photographs, as well as photographs of human communities that continue to live in accordance with their ancestral traditions and cultures. This body of work was conceived as a potential path to humanity’s rediscovery of itself in nature. Two books Genesis, published by TASCHEN, with an international distribution, in six languages, came out in 2013. The Genesis exhibition, a touring exhibition was launched simultaneously in several countries in 2013.
The exhibition has already been presented in 21 countries.
Since the 1990’s, Salgado and Lélia have also worked on the restoration of a part of the Atlantic Forest in Brazil. They succeeded in turning the area into a nature reserve in 1998 and created the Instituto Terra an environmental NGO dedicated to a mission of reforestation, conservation and education.
In 2012, Salgado received the Prize e from instituto e, UNESCO Brasil and Rio Town Council, as well as the Prize « Personalidade Ambiental » from WWF, Brazil. These awards were given in recognition of his work with Instituto Terra.
In 2014, he received the Prize Itaca, from the Facultad Ciencias de la Comunicación, Universitat Autonoma de Barcelona. Spain.
The same year he was honored as “Amigos do Meio Ambiente” (“Friends of the environment”) at the Fifth World Environment Forum, Foz do Iguaçu, Paraná, Brazil.
Salgado has been awarded numerous major photographic prizes in recognition of his accomplishments. He is a UNICEF Goodwill Ambassador, and an honorary member of the Academy of Arts and Sciences in the United States.
In 2014 he received the insignia of “Commandeur de l’Ordre des Arts et des Lettres” (“Commander of the Order of the Arts and Litterature”) from the Ministry of Culture and Communication, France.
Also in 2014, came out the 109 minute documentary film, « The Salt of the Earth », about Salgado, directed by Wim Wenders and Juliano Ribeiro Salgado. Produced by Decia Films. France, Italy, Brazil.
Photographic Research-Report Award –
Scott Kelby, United States of AmericaScott Kelby is the Editor, Publisher, and co-founder of Photoshop User magazine and is co-host of the influential weekly photography talk show The Grid. He is also President of the online training, education, and publishing firm, KelbyOne.
Scott is a photographer, designer, and an awardwinning author of more than 80 books, including The Digital Photography Book, parts 1, 2, 3, & 4, The Adobe Photoshop Book for Digital Photographers, Professional Portrait Retouching Techniques for Photographers Using Photoshop, The Adobe Photoshop Lightroom Book for Digital Photographers, and Light It, Shoot It, Retouch It: Learn Step by Step How to Go from Empty Studio to Finished Image. The first book in this series, The Digital Photography Book, part 1, has become the top-selling book on digital photography in history.
For the past four years, Scott has been honored with the distinction of being the best-selling author of educational books on photography in the world. His books have been translated into dozens of different languages, including Chinese, Russian, Spanish, Korean, Polish, Taiwanese, French, German, Italian, Japanese, Dutch, Swedish, Turkish, Portuguese and Arabic among others.
Scott is Training Director for the Adobe Photoshop Seminar Tour and Conference Technical Chair for the Photoshop World Conference & Expo. He’s featured in a series of online courses (from KelbyOne.com), and has been training photographers and Adobe Photoshop users since 1993. He is also the founder of Scott Kelby’s Annual Worldwide Photowalk, the largest global social event for photographers, which brings tens of thousands of photographers together on one day each year to shoot in over a thousand cities worldwide.
The Digital Photography Book seriesComprehensive and enjoyable are probably the best words to describe The Digital Photography Book series, by Scott Kelby, who has undisputedly become the best-selling author in the field of photography and one of the most successful in all genres. His book has been translated into several languages, benefitting generations of photographers around the world and in turn making him the perfect candidate for the distinguished HIPA photographic research/report award.
The series, which includes several best-sellers that Scott Kelby had authored or co-authored, were the initial reason why he was given the HIPA photographic research/report award. However, what put him ahead of the other candidates was the contribution he made to photography via specialised websites, as well as new and social media outlets, with his followers exceeding the 2.5 million mark. Kelby’s books contain tools, methods, techniques, tactics and tips that are a must for anyone seeking distinction in photography and the processing and retouching of photographs. A photographer’s private library would not be complete without at least one of Kelby’s books.
The Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum International Photography Award (HIPA) recognises Mr. Scott Kelby for his efforts in the enrichment of the photographic libraries all around the world as well as offering photographers the appropriate tools that can enable them to produce photographs worthy of being showcased in public exhibitions.
الفائزون
محور”الحياة ألوان”
أنوراج كومار – الهند (الفائز بالجائزة الكبرى)الصورة
في كل عامٍ تشهد الهند موجةً عارمةً من النشاط والاحتفاء بالألوان خلال أيام مهرجان الألوان “هولي”، حيث تعمّ الاحتفالات أرجاء البلاد. كان من الممكن أن تقتصر ألوان الصورة هنا على الأحمر والأصفر، لولا الرجل الذي رمى حفنةً من مسحوقٍ أزرقِ اللون، ليتغيّر المشهد تماماً. وما يضيف مزيداً من التفرّد إلى هذه الصورة مشهد المصلّين الجالسين الذين استسلموا للألوان وهي تغمرهم دون أيّ مقاومة.
أرونا بات – الهند (الفائز بالجائزة الأولى)الصورة
تم التقاط هذه الصورة في “كي غومبا”، وهو ديرٌ في جبال الهيمالايا الهندية للرهبان البوذيين المنحدرين من التيبت، حيث يقضي هؤلاء الرهبان الشباب أوقاتهم مساءً باللّعب في ساحةٍ قريبة. يجسّد هؤلاء الرهبان بثيابهم زاهية الألوان المعنى الحقيقي للحيوية والنشاط، على النقيض من الجدران الرمادية الباهتة التي تظهر خلفهم.
زانغ زيانغ لي – الصين (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
صائد ذباب الفردوس الآسيوي، هو نوعٌ من العصافير يتّصف بشكله البديع وحياته القصيرة. وقد راقبتها في فترة مغادرة الفراخ للعش بإعداد منصة تصوير، كانت الفراخ تحاول القفز على الأغصان، وتسقط عنها، ثم تعيد المحاولة. أما مشهد الأبوين وهما يطعمان صغارهما فكان مؤثراً وفيّاضاً بالحنان والمشاعر. تم التقاط هذه الصورة في قرية “شا تين” الصينية، إحدى ضواحي مقاطعة “جيانغشي” في ولاية “وونينغ”.
زكي يافوزاك – تركيا(الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
التُفطت هذه الصورة عند المغيب في منطقة “آيدين” التركية. من عادة الناس في هذه المنطقة، وفي تركيا عموماً، تجفيف خضراوات الصيف مثل الفلفل الأحمر والباذنجان والكوسا مؤونةً لفصل الشتاء. في فصل الصيف، تجد النسوة والصبايا وحتى الأطفال يكسبون رزقهم من ثمار الفلفل والباذنجان والكوسا التي ينشرونها على الخيوط في مشهدٍ ساحرٍ يبدأ مع أول خيوط الفجر وحتى وقتٍ متأخرٍ من الليل. وفي هذه الصورة، تظهر فتاة اسمها “ناجي غولكيز آكان” وهي تسعى لكسب قوتها بين سلاسل الفلفل المنشورة.
مجيب كيزاك تشاليل – الهند(الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
تنبض هذه الصورة بالحياة بفضل تنوّع ألوان الأعلام المعلّقة فوق الراهب الشاب، بينما يحاول لمس واحدٍ منها. لكن الصورة لا تقتصر على إظهار مشاعره فحسب، بل تُبرِز أيضاً حيوية الظلال التي تعكس الطيبة والإنسانية في وجه هذا الراهب الشاب. وتنسجم بساطة الصورة مع بساطة الراهب الذي تغمره السعادة خلال استراحة اللعب، وتذكّرنا بالحيوية التي تعكسها التدرّجات اللونية، وتعبّر من خلالها عن معاني الطيبة والسلام والرحمة والحكمة. ولو عدنا إلى عالم الطفولة المثاليّ، ربما لرغبنا جميعنا في لمس هذه الأعلام واللهو بها.
فابريزيو موجليا – إيطاليا(الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
تُشتهر شبه جزيرة “كامشاتكا” الروسية النائية بأنها موئلٌ لأسراب سمك السلمون الوفيرة في المحيط الهادئ، خصوصاً في محميّة الحياة البرية الوطنية في بحيرة “كوريل”. ويُعتبر سمك السلمون الأحمر الغذاء الأساسي لدب “كامشاتكا” البنيّ. وتُظهِر الصورة الدبّ الروسي الضخم وهو يتناول وجبته المعتادة وتبدو نظرة اللامبالاة في عينيه في تباينٍ صارخٍ مع فريسته، سمكة السلمون، وهي تلّوح بذيلها الملوّن وكأنّها تودّع الحياة بتحيةٍ خاصةٍ وهي تلاقي قدرها.
محور”العام”
المركز الأول – استبعدت الصورة الفائزة
علي رجبي شمالي – إيران (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
تم التقاط هذه الصورة في الجادة السادسة في مانهاتن بنيويورك، في يناير 2014 . وفيها يُظهِر المصوّر المشاة وهم يعبرون الشارع في طقسٍ شديد البرودة. وعلى الرغم من أنّ الأضواء الحمراء والطقس البارد يوحيان عادةً بالهدوء والسكينة، إلا أنّ حركة المشاة النَشِطة ورغبتهم في الوصول إلى وجهتهم بسرعة، تُشير إلى النقيض من ذلك تماماً.
أنتونيوس أندريه تجيو – إندونيسيا (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
في مملكة الحيوان، يسود الصراع من أجل البقاء، فلا بدّ له أن يقتل ليعيش. التُقطت هذه الصورة في جنوب بورنيو في أندونيسيا، ونرى فيها عُقاب الثعابين المتوّج الذي يقتات على الزواحف. أما الثعبان، فيلتفّ على نفسه متخذاً وضعيةً دفاعيةً بانتظار اللحظة المناسبة، وهو يدرك أنّ أفضل فرصةٍ للنجاة تكمُن في مهاجمة العُقاب الذي يفوقه حجماً وقوة.
إيفون أندريه بيير بوشمان – فرنسا (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
التُقطت هذه الصورة في أبريل 2011 في محطة قطارٍ في بلدةٍ فرنسيةٍ صغيرةٍ تُدعى “بولفيلير”. ترمز ساعة المحطة إلى توقّف الزمن، على النقيض من القطار الذي يعبر المحطة مجسّداً سرعة مرور الوقت، بينما يقف الرجل في الصورة محتاراً بين المشهدين المتناقضين، ولعله يفكّر في أن قطار الحياة يمضي مسرعاً ما لم ننتبه للوقت.
جيم سنغلادور – الفلبين (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
تُظهِر الصورة أطفالاً يستمتعون وقت العصر بحمّام “كاوا”، حيث تُسخّن المياه على الحطب وتُرَشّ عليها أوراق النباتات العضوية التي يعتقد السكان أن لها فوائد طبية. ففي مقاطعة “فيساياس” الغربية في الفلبين، توجد بلدةٌ صغيرة تدعى “سيتيو تونو”، يُعدّ أهلها مغاطس المياه الساخنة الممزوجة بأعشابٍ طبيةٍ تُجمع من الغابة القريبة.
محور”وجوه (الأبيض والأسود) ”
روديو دانيل – روسيا الإتحادية (الفائز بالجائزة الأولى )الصورة
التُقطت هذه الصورة داخل استديو متخصص لفتاة تُدعى “ستيلا ماريا”. وبفضل نظرتها الثاقبة، تنجح “ستيلا ماريا” في خطف أنفاس المُشاهد ببراءتها وروحها المتوثبة، بينما تظهر في الصورة بألوانٍ كلاسيكية هي الأبيض والأسود. كما إن الظلّ الذي يُخفي جزءاً من وجهها يُضفي نوعاً من الغموض على هذه الشابّة الصغيرة. إن ملامحها الطبيعية لأبرز دليلٍ على جمال الصورة التي التقطتها عدسة المصوّر، فوجهها النابض بالشباب يسحر الناظر إليها بينما تحدّق فيه بعينيها البرّاقتين.
كينيث جايغر – الولايات المتحدة الأمريكية (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
هذه الصورة انعكاسٌ للبراءة والجمال والضعف والثورة في آنٍ واحد. في العام 1989 ، كان جيش “المون” الإثني في بورما يضمّ 3 آلاف جندي، منهم 100 امرأةٍ مقاتلة. خاضت البلاد حرباً ضروساً وأُرسلت النساء والأطفال للقتال على الجبهات. التُقطت الصورة عند أحد حواجز جيش المون في نهاية طريقٍ ترابيةٍ متعرجة، وبطلتها، “ما نغوا”، فتاةٌ في العشرين من عمرها تتمتّع بنظرةٍ ثاقبة، وقد غطّت وجنتيها بمسحوقٍ تجميليّ حمايةً لبشرتها، بينما تحمل بندقية إم 16 – للدفاع عن موقعها.
شي هونج تشيونج – هونغ كونغ (الفائز بالجائزة الثالثة )الصورة
التُقطت هذه الصورة ذات صباحٍ في شهر فبراير، قرابة رأس السنة الصينية في منطقة هوانغنان في الصين. وهي تُظهر ثلاث نساء عجائز، تحمل كلٌّ منهنّ كوباً من الشاي بالزبدة، بينما يتبادلنَ أطراف الحديث ويقهقهن. ولعلّ جمال هذه الصورة وتأثيرها يكمن في الدفء الذي يكتنف ابتسامات النسوة، وكذلك في البخار الساخن المنبعث من أكوابهنّ، ما يوحي وكأنه يلفّ صداقتهن لتستمرّ إلى الأبد.
علي زوهري – الإمارات العربية المتحدة (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
هذه الصورة لامرأةٍ فيتناميةٍ مسنّةٍ تعيش في الجبال منذ سنواتٍ عديدة، تراقب السيّاح يأتون ويذهبون. تبدو التجاعيد على وجهها المشرق وكأنها دروبٌ تفضي بك إلى حكاياتٍ منسوجةٍ من حياتها الحافلة بالبساطة والحكمة. وعلى الرغم من كِبَرِ سنّها، ترى وجهها طافحاً بالأمل والتفاؤل. أما النافذة الموجودة خلفها، فتوحي وكأنه ما يزال هناك ما يكفي من الضوء في حياتها لإنارة المزيد من الطرق، واستكشاف دروبٍ جديدة.
سايزا ديلا كروز باكاني – الفلبين (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
هذه اللقطة العفوية لطفلةٍ خلف نافذةٍ زجاجيةٍ نصفُ شفافة، في هونغ كونغ، تتمتع بميزةٍ خاصةٍ بفضل الشريط الشفّاف الذي يقسمها. ففي هذا الشريط بالذات تكمن قوة الصورة، حيث تبدو عينا الطفلة وكأنهما تحدّقان في شيءٍ ما تراه للمرة الأولى في حياتها اليانعة. ولا يسع المرء إلا أن يلاحظ فضولها وبراءتها، بينما يرى اندهاشها ويديها اللتين تحاول أن تدفع بهما النافذة لتستكشف المجهول.
محور”التصوير الليلي”
بينج لي – الصين (الفائز بالجائزة الأولى )الصورة
التُقِطَت صورة “فندق المدينة القديمة في الليل” في “فينغ هوانغ”، وهي مدينةٌ قديمةٌ بُنيت على ضفاف نهر “تواجيانغ” في الصين. تنتشر على طول ضفة النهر بيوتٌ قديمة تُدعى “دياجاولو”، وهي تُستخدم حالياً كفنادق أو مطاعم، وتُعتبر من أبرز المعالم التي تُضفي على المدينة القديمة جمالاً ورونقاً. عند هبوط الليل، تُضاء فوانيسٌ حمراء ترسل أنوارها الصفراء في عتمة الليل الساكن، وتبعثُ في نفوس مشاهديها إحساساً بالبهاء والسكينة والروحانية. بالنسبة لي، حيثُ عشتُ معظم فترات حياتي في مدنٍ عصرية، كان هذا المشهد رائعاً ومختلفاً عن كلّ ما رأيته من قبل.
هو سونج وي – ماليزيا (الفائز بالجائزة الثانية)الصورة
تسلّط هذه الصورة الضوء على طريقة صيد الأسماك بواسطة الكبريت، وهي طريقةٌ قديمة رفيقةٌ بالبيئة، يستخدمها الصيادون بالقرب من منطقة “جنشان” في تايوان. بموجب هذه الطريقة، يضيف الصيادون الماء إلى التربة الكبريتية لإنتاج غاز الأسيتيلين، ما يؤدي إلى إنتاج ضوءٍ ساطع يجذب سمك “الهارنغولا” الذي يبدأ بالقفز من الماء. تتزاحم الأسماك بحماسةٍ لرؤية النار، فيسارع المصور إلى التقاط صورةٍ فريدةٍ من نوعها. لكن مصير هذه الأسماك سيؤول في نهاية الأمر إلى الصراع مرةً أخيرة، في محاولةٍ للتفلّت من شباك الصيادين.
المركز الثالث – استبعدت الصورة الفائزة
ألكساندر بويس – فرنسا (الفائز بالجائزة الرابعة)الصورة
التُقطت هذه الصورة في يناير 2014 عند سفح جبل “لو بيج” في وادي “كونيي” الكائن في منتزه “غران باراديسو”، في “فالي داوستا” الإيطالية. تَظهر الركائز الجليدية بأبهى حلّةٍ تحت ضوء الفلاش الذي يُظهر شفافية ألوان الجليد الزرقاء الغامقة، فضلاً عن رشاقة المتسلقين. هنا، يطالعنا الجليد بتركيبته المميزة، مع صبغةٍ زرقاء يضفيها تباين العلوّ الشاهق مع العمق السحيق، من دون أن ننسى مشهد رجلين يحاولان قهر قوة الطبيعة، في حين يقوم .أحدهما )المصوّر( بالتقاطها في صورة
دانيال شونج – فرنسا (الفائز بالجائزة الخامسة)الصورة
التُقطت هذه الصورة في فندق “العنوان” وسط مدينة دبي. فواجهة المبنى مصنوعةٌ من الزجاج العاكس، ما يخلّف لدى الناظر إحساساً قوياً بالدُوار. ولعل التأثير البصريّ الأكبر الذي تُحدثه الصورة هو الإحساس بالضياع الذي ينتاب المرء لدى رؤيتها للمرة الأولى. كما إن مشهد المنطقة المحيطة، والمنظر الباعث على الدُوار لهذا المبنى، يولّد لدى المشاهد نوعاً من الحيرة، ويدفعه إلى تأمّل الصورة أكثر من مرة لفهمها جيداً.
“الجوائز الخاصة”
الجائزة التقديرية –
سيباستياو سالغادو, البرازيلعمل سيباستياو أخصائياً اقتصادياً حتى العام 1973، وحينها بدأ مسيرته المهنية في عالم التصوير الفوتوغرافي في باريس بالعمل مع وكالات تصويرٍ شهيرة مثل سيغما، غاما، ماغنوم فوتوز، واستمر في ذلك حتى العام 1994 عندما أنشأ مع زوجته “ليليا وانيك سالغادو” وكالة “أمازوناس إيمجز”، وهي مؤسسة مكرّسة بالكامل لأعمال سالغادو.
وقد سافر سالغادو إلى أكثر من 100 بلداً لإنجاز مشاريعه في التصوير الفوتوغرافي. ووجدت معظم هذه الأعمال طريقها إلى العديد من المنشورات المطبوعة، فضلاً عن عرضها في كتبٍ مثل “أميركا أخرى” (Other Americas) و “ساحل الرجال الفقراء” (Sahel-l’Homme en Détresse) عام 1986، و “جمالٌ مخادع” (Uncertain Grace) عام 1990، و “العمال” (Workers) عام 1993، و “تيرا” (Terra) عام 1997، و “هجراتٌ وصور” (Migrations and Portraits) عام 2000، و “إفريقيا” (Africa) عام 2007. وما تزال أعماله تلفت الأنظار في العديد من المعارض الجوّالة التي تستضيفها أبرز المتاحف وصالات العرض في مختلف أنحاء العالم.
في العام 2004، بدأ سالغادو مشروع “التكوين” (Genesis)، والذي يهدف إلى تقديم صورةٍ صادقةٍ للطبيعة والإنسان دون أيّ تجميل. ويضمّ مشروع “التكوين” سلسلة من صور المناظر الطبيعية والحياة البرية، فضلاً عن صورٍ لمجتمعاتٍ بشريةٍ ما تزال تعيش وفقاً لتقاليد الأجداد وتراثهم. وكانت الرؤية من وراء مجموعة الأعمال هذه هي تقديم مسارٍ محتمل لإعادة اكتشاف الإنسانية لنفسها في الطبيعة.
نُشر كتابان ضمن سلسلة “التكوين” من قبل دار “تاشن” الألمانية عام 2013 ووُزِّعا في أنحاء العالم بست لغاتٍ مختلفة. كما جاب معرض “التكوين” العديد من البلدان في العام ذاته، وبلغ عدد الدول التي استضافت المعرض حتى الآن 21 بلداً.
ومنذ العام 1990، عمل سالغادو وزوجته ليليا أيضاً على إعادة تشجير جزءٍ من الغابة الأطلسية في البرازيل/ ونجحا في تحويل المنطقة إلى محميةٍ طبيعية في العام 1998. وقد أنشأ الزوجان “مؤسسة تيرا للبيئة”، وهي منظمةٌ غير حكومية مكرّسة لمهمة إعادة تشجير الغابات وحمايتها، بالإضافة إلى التوعية والتثقيف.
وفي العام 2012، تلقى سالغادو جائزة e من معهد instituto e في البرازيل، وتم تكريمه من قبل منظمة اليونسكو في البرازيل ومجلس مدينة ريو، كما حصل على جائزة “الشخصية البيئية” من الصندوق العالمي لصون الطبيعة WWF في البرازيل. وقد مُنح كل هذه الجوائز تقديراً لعمله في مؤسسة تيرا.
حصل سالغادو في العام 2014 على جائزة إيتاكا من كلية علوم الاتصال، الجامعة المستقلة في برشلونة، إسبانيا. وفي العام ذاته تم تكريمه كواحد من “أصدقاء البيئة” في المنتدى العالمي الخامس للبيئة، والذي عقد في “فوز دو إيغواسو”، بارانا، البرازيل.
كما حاز سالغادو العديد من الألقاب والأوسمة المميزة تقديراً لإنجازاته في مجال التصوير الفوتوغرافي، فهو سفيرٌ للنوايا الحسنة لمنظمة اليونيسيف، وعضوُ فخريّ في أكاديمية الفنون والعلوم في الولايات المتحدة. وفي العام 2014، منحته وزارة الثقافة والاتصال الفرنسية “وسام الريادة في الفنون والآداب”.
وشهد العام 2014 أيضاً إصدار الفيلم الوثائقي “ملح الأرض” (The Salt of the Earth)، ومدته 109 دقائق، عن حياة سالغادو وإنجازاته، من إخراج “فيم فيندرس” و “جوليانو هيبيرو سالغادو”، وإنتاج وكالة “ديسيا فيلمز”. وعُرض الفيلم في فرنسا وإيطاليا والبرازيل.
جائزة البحث – التقرير المميز –
سكوت كيلبي, الولايات المتحدة الأمريكيةــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صنع المستقبل Creating the Future 2013-2014Winners
“Creating the future” Category
Grand Prize Winner : Fuyang Zhou, China
PRIZE THE INTERNATIONAL AWARD CATEGORY THE EMIRATI AWARD CATEGORY
1st Ali Al Zaidi, Kuwait Blocked
2nd Gao Lianhui, China Blocked
3rd Hannelore Schneider Geb. Schmied, Germany Mansoor Mohammad Al Mansoori
Omran Abdelrahman Al Ansari
“General” Category
PRIZE THE INTERNATIONAL AWARD CATEGORY THE EMIRATI AWARD CATEGORY
1st Vladimir Proshin, Russian Federation Blocked
2nd Muhammad Alamsyah Rauf, Indonesia Sulaiman Ahmed Eid Al Hammadi
3rd Muhamad Saleh Bin Dollah, Malaysia Saeed Abdalla Jumoh Al Yahyaee
“Black and White” Category
PRIZE THE INTERNATIONAL AND EMIRATI AWARD CATEGORY
1st Yanan Li, China
2nd Edmondo Senatore, Italy
3rd Wong Ngai Bun, Hong Kong
“Street Life” Category
PRIZE THE INTERNATIONAL AND EMIRATI AWARD CATEGORY
1st Blocked
2nd Jianhui Liao, China
Jianhua Lin, China
3rd Santiago Daniel Bañon Irujo, Spain
“Special Awards”
Photography apperciation awardSteve McCurry, USA
Photographic Research/Report AwardResearch name:
Light field photographyResearcher name:
Ren Ng, Australiaالفائزون
محور “صنع المستقبل”
الفائز بالجائزة الكبرى : فويانغ تشو , الصين
الجائزة الجائزة المخصصة للدوليين الجائزة المخصصة للإماراتيين
الأولى علي الزيدي , الكويت حجبت
الثانية جاو يانهوي , الصين حجبت
الثالثة هانيلور شنايدر , ألمانيا منصور محمد المنصوري
عمران عبدالرحمن الأنصاري
المحور العام
الجائزة الجائزة المخصصة للدوليين الجائزة المخصصة للإماراتيين
الأولى فلاديمير بورشين, روسيا الإتحادية حجبت
الثانية محمد الأمسياه رؤوف , أندونيسيا سليمان احمد عيد الحمادي
الثالثة محمد صالح بن دولاه, ماليزيا سعيد عبد الله جمعوه
محور الأسود والأبيض
الجائزة الجائزة المخصصة للدوليين والإماراتيين
الأولى يانان لي , الصين
الثانية ادموندو سيناتوري, إيطاليا
الثالثة وونغ نجاي بن, هونغ كونغ
حياة الشارع
الجائزة الجائزة المخصصة للدوليين والإماراتيين
الأولى حجبت
الثانية جيان هوى لياو , الصين
جيان هوا لين , الصين
الثالثة سانتياغو دانيال بانون إيروجو, أسبانيا
الجوائز الخاصة
الجائزة الشخصية الفوتوغرافية )الشخصية الاعتبارية فرداً أو مؤسسة أو فريق عمل)ستيف مكاري، الولايات المتحدة الأمريكية
جائزة التقرير / البحث الفوتوغرافي المميّزاسم البحث :
تقنية الحقل الضوئياسم الباحث :
رين إنج، أسترالياـــــــــــــــــــــــــــــ
محور جمال الضوء Beauty of Light 2012-2013Winners
Grand Prize Winner (Beauty of Light)Osama Al Zubaidi – United Arab Emirates
Beauty of Light (International)First prize :Jingsheng Nie – China – view image
Second prize :Oscar Bjarnason – Iceland – view image
Third prize :Xiaoping Ling – China – view image
Beauty of Light (Emirati)First prize :Abdulaziz Binali – United Arab Emirates – view image
Second prize :Omar Alzaabi – United Arab Emirates – view image
Third prize :Alaa Al Mutawaa – United Arab Emirates – view image
Emirates (International and Emirati)First prize :Helmut Wachtarczyk – Germany – view image
Second prize :Michel Zoghzoghi – Lebanon – view image
Third prize :ADEEB ALANI – Iraq – view image
Black & White (International and Emirati)First prize :Chan Kwok Hung – Hong Kong – view image
Second prize :Edwin Djuanda – Indonesia – view image
Third prize :DuyHoang Le – Viet Nam – view image
General (International)First prize :Klaus-Peter Selzer – Germany – view image
Second prize :Boris Zulj – Croatia – view image
Third prize :Guangfei Ji – China – view image
General (Emirati)First prize :Abdul Rab Sawad – United Arab Emirates – view image
Second prize :Mansour Al Manaei – United Arab Emirates – view image
Third prize :Mohamed Alsuwaidi – United Arab Emirates – view image
الفائزون
الفائز بالجائزة الكبرى (محور جمال الضوء)أسامة الزبيدي – الإمارات العربية المتحدة
محور جمال الضوء (الدوليين)الجائزة الأولى :جينجشينجني – الصين – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :أوسكار بجارناسون – آيسلاندا – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :زياوبينج لينج – الصين – استعرض الصورة
محور جمال الضوء (الإماراتيين)الجائزة الأولى :عبد العزيز بن علي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :عمر الزعابي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :الاء المطوع – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الإمارات (الدوليين والإماراتيين)الجائزة الأولى :هيلموتواتشتاركيزياك – ألمانيا – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :ميشال الزغزغي – لبنان – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :أديب العاني – العراق – استعرض الصورة
الأبيض والأسود (الدوليين والإماراتيين)الجائزة الأولى :تشان كووكهنج – هونج كونج – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :إدوين جواندا – إندونيسيا – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :دوي هوانج لي – فيتنام – استعرض الصورة
العام (الدوليين)الجائزة الأولى :كلاوس بيتر سيلزر – ألمانيا – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :بوريززولج – كرواتيا – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :جوانج في جي – الصين – استعرض الصورة
العام (الإماراتيين)الجائزة الأولى :عبد الرب سوّاد – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :منصور المناعي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :محمد السويدي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
حب الأرض – Love of Earth 2011-2012Winners
Grand Prize Winner (Love of the earth)PIERRE GABLE – France
Love of the earth (International)First prize :Armin Hari – Indonesia – view image
Second prize :David GREYO – France – view image
Third prize :Ayman Rashed – Kuwait – view image
Love of the earth (Emirati)First prize :Mohamed Al Hashmi – United Arab Emirates – view image
Second prize :Ahmed Al Ali – United Arab Emirates – view image
Third prize :Murshed AlMuheri – United Arab Emirates – view image
Dubai (International and Emirati)First prize :Amri Arfianto – Indonesia – view image
Second prize :Mohammed ALSULTAN – Kuwait – view image
Third prize :Thomas Hegenbart – Germany – view image
General (International)First prize :Zulkifli Zhu Qincay – Indonesia – view image
Second prize :Oscar Cejas – Argentina – view image
Third prize :Fakrul Islam – Bangladesh – view image
General (Emirati)First prize :Afra Bin Dhaher – United Arab Emirates – view image
Second prize :Mansour Al Manaei – United Arab Emirates – view image
Third prize :Mohammed Al Jaberi – United Arab Emirates – view image
الفائزون
الفائز بالجائزة الكبرى (حب الأرض)بيير جابل – فرنسا
حب الأرض (الدوليين)الجائزة الأولى :آرمن هاري – إندونيسيا – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :ديفيد جريو – فرنسا – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :أيمن راشد – الكويت – استعرض الصورة
حب الأرض (الإماراتيين)الجائزة الأولى :محمد الهاشمي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :أحمد آل علي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :مرشد المهيري – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
دبي (الدوليين والإماراتيين)الجائزة الأولى :أمري ارفيانتو – إندونيسيا – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :محمد السلطان – الكويت – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :توماس هيجينبارت – ألمانيا – استعرض الصورة
العام (الدوليين)الجائزة الأولى :زولكيفلي زهو جنساي – إندونيسيا – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :أوسكار سيجاز – الأرجنتين – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :فخر الإسلام – بنغلاديش – استعرض الصورة
العام (الإماراتيين)الجائزة الأولى :عفراء بن ظاهر – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثانية :منصور المناعي – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
الجائزة الثالثة :محمد الجابري – الإمارات العربية المتحدة – استعرض الصورة
ــــــــــــــــــــــــ
جوائز خاصة – YouthConnect Expo 2020 – 2016
IntroductionExpo 2020 Dubai has joined with the Hamdan Bin Mohammed Bin Rashid Al Maktoum International Photography Award (HIPA) to launch an exciting new photography competition for young people across the GCC, aged 16-25. The competition will run until 30 September 2016, with the winners announced at the 2016 edition of YouthConnect, to be held in Dubai during November.
There are three categories, each matching a subtheme of Expo 2020, which bears the overall theme ‘Connecting Minds, Creating the Future’:
Opportunity is about unlocking the potential within individuals and communities to shape their future.
Mobility examines the creation of smarter and more productive movements of people, goods and ideas, and
Sustainability , which looks at ways that we can best utilise and live in balance with our world.
Entries will be assessed on both technical skill and relevance to the subthemes by a jury comprising both HIPA and Expo 2020 representatives. Ten entries from each category will be shortlisted and showcased across the two days of YouthConnect. The winning entry from each category will then be revealed at an awards ceremony. Winners will each receive a Canon EOS 7D Mark II camera, as well as a place at a two-day HIPA practical workshop. The competition will also include the People’s Choice Award, with members of the public invited to vote online for their favourite entry.
الملتقى الشبابي أكسبو2020 – 2016نبذة
أطلق “إكسبو 2020 دبي”، بالتعاون مع “جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي”، مسابقة تصوير ضوئي جديدة مخصصة للشباب بين الـ16 و الـ25 من العمر في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وسوف تُعلَنُ أسماء الفائزين بالمسابقة التي ستستمر حتى 30 سبتمبر 2016، خلال ملتقى “يوث كونيكت 2016” المزمع عقده في نوفمبر القادم بدبي.
وتتضمن المسابقة ثلاث فئات تجسّد كلٌ منها أحد الموضوعات الفرعية الثلاثة لـ “إكسبو 2020 دبي” وهي “الفرص والتنقل والاستدامة”، التي تنضوي تحت موضوعه الرئيسي “تواصل العقول وصنع المستقبل”. والمقصود بموضوع “الفرص” إطلاق العنان للقدرات والإمكانات الإبداعية للأفراد والمجتمعات من أجل المساهمة في صنع المستقبل. وأما موضوع “التنقل”، فيشمل استكشاف وسائل أذكى وأكثر تطوراً وإنتاجيةً لتسهيل حركة البشر وتواصلهم ونقل السلع وتبادل الأفكار؛ في حين أن موضوع “الاستدامة” يبحث عن طرق جديدة للتفاعل مع بيئتنا بطريقة تحفظ توازن العالم الذي نعيش فيه.
وستتولى لجنة تحكيم مكونة من ممثلين عن “إكسبو 2020 دبي” و”جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي” مهمة تقييم الأعمال المُشاركة بناءً على مستوى المهارة الفنية ومدى ارتباطها بالموضوعات الفرعية الثلاثة. وسيجري ترشيح 10 أعمال من كل فئة، إلى القائمة المختصرة وستُعرَض خلال يومي ملتقى “يوث كونيكت”، حيث سيُعلن عن الصورة الفائزة عن كل فئة خلال حفل خاص لتوزيع الجوائز، وسيحصل كل فائز على كاميرا كانون (EOS 7D Mark II)، إضافة إلى فرصة حضور تدريب عملي في ورشة تمتد ليومين تنظمها “جائزة حمدان” (محاضرات وورش عملية ومشاريع). وستتضمن المسابقة أيضا “جائزة اختيار الجمهور”، حيث سيُدعى الجمهور العام إلى التصويت عبر الإنترنت لصالح العمل المشارك الذي يحظى بإعجابهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــ