رسائل سورية …
سورايا تارعو اد شمشو..
يعني بالسوري سوريا بوابة الشمس
رح ابعتلكن رسالة سورية عالطريقة السورية….
ورح اذكرلكن بعض الرسائل عمرها آﻻف السنين اللي ما زالت منقوشة على رقيمات وتماثيل سوريا الحضارة.. اللي عم يتقاتلوا عليها وعا أرضها وخيراتها وثرواتها وحتى عا ناسها … كل جهلة وتتار وأشرار العالم…
وأول رسالة دائما منعيدها وكلكن بتعرفوها..وهي رسالة اﻹله بعل السوري..لﻷبناؤه السوريين ولﻹنسانية..بيقول :
“طور سيفوخ..عم ساب ماكلوخ…عم عاقيبن”
ويعني : “دع سيفك وتناول معولك ..واتبعني لنزرع الحب والسﻻم في كبد اﻷرض ”
الرسالة التانية ..قالتها أوﻻ جدتنا العظيمة الملكة العراقية شميرام (سميراميس) ..وأعادت قولها اﻻمبراطورة السورية جوليا دومنا ..وكررت المقولة الملكة زنوبيا سيدة الشموخ و اﻹباء والكرامة …
قالت شميرام : “ﻻ تشتم إﻻها ﻻ تعبده”
والرسالة التالتة ..فيكن تشوفوها بالمتحف الوطني بدمشق ..منقوشة باﻵرامية ..على القدم الييسرى لتمثال أسد الﻻت التدمري …بتقول الرسالة :
” فلتبارك اﻵلهة من لم يسفك دما أمام هذا المعبد المقدس ”
والمعيد المقدس هو أرض سوريا..
هيدي بعض الرسائل السورية اللي كلها بتدعي للحب والمحبة والسﻻم..
فلتحيا سوريا الشمس… ولو هاشوا عليها همج العالم كله
رح تحيا ..ومتل طائر الفينيق رح تنهض من رماد أغنية الموت اﻷخيرة وتحيا …. رح تحيا عن جديد.. وتحيا بالسوريين…
و تحيا سوريا…
سوري تنويري إلى الذي تبارك اسمه إلى الأبد، الطيب الرحمن الرحيم، إله النبع، قدّمه من أجل الشكر إله النبع «يرحبول، غير المسمى، سيد العالم»فكانت ”اللات تبارك كل من لا يسفك الدم في المعبد..