فيديو قواعد التكوين
التجربة:-
مع بزوغ العصر الرقمي الفوتوغرافي لم يعد علينا أن نهتم بشأن كلفة تحميض الفلم أو نفاده، و بالتالي فإن تجربة التكوينات في الصور أصبح أمر ممكنًا؛ إذ نستطيع التقاط عشرات الصور و مسح غير المرغوبة منها دون أي تكلفة إضافية، لذا استفد من هذا الأمر و قم بتجربة التكوينات عند التصوير- فأنت لن تعرف أبدًا مدى نجاح الفكرة حتى تقوم بتجربتها.
مع بزوغ العصر الرقمي الفوتوغرافي لم يعد علينا أن نهتم بشأن كلفة تحميض الفلم أو نفاده، و بالتالي فإن تجربة التكوينات في الصور أصبح أمر ممكنًا؛ إذ نستطيع التقاط عشرات الصور و مسح غير المرغوبة منها دون أي تكلفة إضافية، لذا استفد من هذا الأمر و قم بتجربة التكوينات عند التصوير- فأنت لن تعرف أبدًا مدى نجاح الفكرة حتى تقوم بتجربتها.
التأطير:-
إن العالم مليء بالمواضيع التي تصلح لتكون إطارات طبيعية مثالية مثل الأشجار و المداخل المقوسة و الفتحات، و بإدخالك لها عند حواف التكوين يساعدك ذلك في عزل الموضوع الأساسي عن العالم الخارجي المحيط به، وبالتالي ستكون الصورة ذات تركيز أعلى يقوم على جذب عينيك بشكل طبيعي إلى العامل الأساسي للجذب فيها.
إن العالم مليء بالمواضيع التي تصلح لتكون إطارات طبيعية مثالية مثل الأشجار و المداخل المقوسة و الفتحات، و بإدخالك لها عند حواف التكوين يساعدك ذلك في عزل الموضوع الأساسي عن العالم الخارجي المحيط به، وبالتالي ستكون الصورة ذات تركيز أعلى يقوم على جذب عينيك بشكل طبيعي إلى العامل الأساسي للجذب فيها.
العمق:-
نظرًا لأن التصوير الفوتوغرافي يحتوي على وسط ثنائي البعد فإنه يتعين علينا اختيار التكوين بعناية حتى يتم نقل نوع العمق الموجود في المشهد الحقيقي، و يمكنك إحداث عمق في الصورة من خلال تضمينك للمواضيع في المقدمة و المنتصف و الخلفية. و تعد طريقة التداخل من الطرق المفيدة للتكوين، حيث تقوم بشكل متعمد على عزل جزء من الموضوع بموضوع آخر، فتتعرف العين البشرية بنحو طبيعي على هذه الطبقات و تفصلها عن بعضها البعض بشكل ذهني مما يؤدي إلى إحداث مزيد من العمق في الصورة.
نظرًا لأن التصوير الفوتوغرافي يحتوي على وسط ثنائي البعد فإنه يتعين علينا اختيار التكوين بعناية حتى يتم نقل نوع العمق الموجود في المشهد الحقيقي، و يمكنك إحداث عمق في الصورة من خلال تضمينك للمواضيع في المقدمة و المنتصف و الخلفية. و تعد طريقة التداخل من الطرق المفيدة للتكوين، حيث تقوم بشكل متعمد على عزل جزء من الموضوع بموضوع آخر، فتتعرف العين البشرية بنحو طبيعي على هذه الطبقات و تفصلها عن بعضها البعض بشكل ذهني مما يؤدي إلى إحداث مزيد من العمق في الصورة.
الخلفية:-
كم مرة وجدت فيها الصور التي ظننت بأنها رائعة تخلو من التأثير بسبب تداخل الموضوع مع خلفية مليئة بالمشتات؟ تميز العين البشرية بشكل ممتاز بين العناصر المختلفة في المشهد بينما تميل الكاميرا إلى تسطيح المقدمة و الخلفية، فيتسبب ذلك غالبًا في تدمير الصور الرائعة التي لولا وجود الخلفية المليئة بالمشتات لم تكن لتصبح كذلك، و لحسن الحظ عادة ما يسهل حل هذه المشكلة عند التصوير – وذلك من خلال القيام بالبحث عن خلفية سادة /غير مشتتة لتستعملها في الصورة حتى لا تشتت الموضوع المراد تصويره أو تتسبب في عدم الانجذاب إليه.
الزاوية:-
قبل أن تقوم بتصوير الموضوع الذي تريد خذ بعض الوقت للتفكير في المكان الذي ستصور منه، إذ أن الزاوية لها تأثير كبير على التكوين، و بالتالي فهي تستطيع في أن تؤثر كثيرًا على رسالة الصورة. و عوضًا في أن تقوم بالتصوير من مستوى العين فكر في التصوير من مكان عالي أو بالأسفل عند مستوى الأرضية أو من الجانب أو الخلف أو من مسافة بعيدة أو عن طريق الاقتراب من الموضوع …إلخ.
قبل أن تقوم بتصوير الموضوع الذي تريد خذ بعض الوقت للتفكير في المكان الذي ستصور منه، إذ أن الزاوية لها تأثير كبير على التكوين، و بالتالي فهي تستطيع في أن تؤثر كثيرًا على رسالة الصورة. و عوضًا في أن تقوم بالتصوير من مستوى العين فكر في التصوير من مكان عالي أو بالأسفل عند مستوى الأرضية أو من الجانب أو الخلف أو من مسافة بعيدة أو عن طريق الاقتراب من الموضوع …إلخ.
التماثل و الأنماط:-
نحن محاطون بالتماثل و الأنماط الطبيعية و الصناعية و التي تستطيع على إحداث تكوينات شديدة الجاذبية خصوصًا في الحالات التي لا يحتمل أن تكون موجودة فيها، حيث يمكننا توظيفها بشكل رائع عندما نقوم بكسر التماثل أو النمط بطريقة ما لإضافة نوع من التوتر و لتقديم نقطة التركيز في المشهد Focal Point.
نحن محاطون بالتماثل و الأنماط الطبيعية و الصناعية و التي تستطيع على إحداث تكوينات شديدة الجاذبية خصوصًا في الحالات التي لا يحتمل أن تكون موجودة فيها، حيث يمكننا توظيفها بشكل رائع عندما نقوم بكسر التماثل أو النمط بطريقة ما لإضافة نوع من التوتر و لتقديم نقطة التركيز في المشهد Focal Point.
الخطوط الدالة/الموجهة:-
عندما ننظر إلى صورة ما تتوجه أعيننا تلقائيًا إلى الخطوط الموجودة فيها، فمن خلال تفكيرك في كيفية وضع الخطوط في التكوين تستطيع أن تؤثر الطريقة التي نرى المشهد فيها، إذ تتمكن من جذبنا للصورة أو دفعنا نحو الموضوع أو أخذنا في رحلة “عبر” المشهد. هناك عدة أنواع مختلفة من الخطوط – كالخطوط المستقيمة و المائلة و المنحنية و المتعرجة و المحورية …إلخ – حيث يمكنك استعمال كل نوع منها لتحسين تكوين الصورة.
عندما ننظر إلى صورة ما تتوجه أعيننا تلقائيًا إلى الخطوط الموجودة فيها، فمن خلال تفكيرك في كيفية وضع الخطوط في التكوين تستطيع أن تؤثر الطريقة التي نرى المشهد فيها، إذ تتمكن من جذبنا للصورة أو دفعنا نحو الموضوع أو أخذنا في رحلة “عبر” المشهد. هناك عدة أنواع مختلفة من الخطوط – كالخطوط المستقيمة و المائلة و المنحنية و المتعرجة و المحورية …إلخ – حيث يمكنك استعمال كل نوع منها لتحسين تكوين الصورة.
موازنة العناصر:-
لا تقم بوضع العنصرالأساسي في الوسط لتكون الصورة ذات جاذبية أكبر إلا أن ذلك قد يتسبب في إحداث منطقة فارغة في المشهد أو قد تشعرك بوجود فراغ فيه، حيث يتعين عليك في مثل هذه الحالة أن تقوم بموازنة “ثقل” الموضوع المراد تصوير من خلال إضافة موضوع آخر ذو أهمية أقل حتى تملأ المساحة
لا تقم بوضع العنصرالأساسي في الوسط لتكون الصورة ذات جاذبية أكبر إلا أن ذلك قد يتسبب في إحداث منطقة فارغة في المشهد أو قد تشعرك بوجود فراغ فيه، حيث يتعين عليك في مثل هذه الحالة أن تقوم بموازنة “ثقل” الموضوع المراد تصوير من خلال إضافة موضوع آخر ذو أهمية أقل حتى تملأ المساحة
قاعدة الأثلاث:-
تخيل أن صورتك مقسمة إلى 9 أجزاء متساوية بواسطة خطين عاموديين وخطيين أفقيين، إذ تشير هذه القاعدة إلى القيام بتوجيه أهم العناصر الموجودة في المشهد مع هذه الخطوط أو عند نقاط التقائها، إذ سيضيف ذلك التوازن والجاذبية على
الصورة. بالإضافة إلى ذلك، ستجد بأن بعض الكاميرات تضيف خطوط قاعدة الأثلاث على شاشاتها حتى يسهل على المصور أمر استخدامها
فوتوغرافى (قواعد التكوين)
الخميس، 27 أبريل، 2017
ثلاث نقاط تعتبر مكونات التكوين:
1- نقطة الهدف ( الفوكال بوينت أو السويت بوينت).
2- خطوط النظر أو الخطوط القيادية (ليدينغ لاين)
3- توازن الصورة