يتصدر الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” قادة العالم على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، حيث بلغ عدد المتابعين له على هذا الموقع 47.3 مليون شخص. ويلي “أوباما” “البابا فرانسيس” في عدد المتابعين له على “تويتر”، والذين وصلوا إلى 14.1 مليون شخص.
الرئيس الأمريكي “باراك أوباما”، ولديه 47 مليون متابع، وكان قد انضم إلى “تويتر” عام 2008، ومن المثير للدهشة أنه لم يغرد تغريدة واحدة حتى يونيو 2011، وأشهر تغريدة له على “تويتر” تلك التي أرسلها عقب إعادة انتخابه في نوفمبر عام 2012، حيث قال “أربع سنوات أخرى” وضرب رقمًا قياسيًا في إعادة التغريدة.
“البابا فرانسيس”، ولديه 14,1 مليون متابع، وهو أول بابا على “تويتر”، ويُلقب بأنه الأكثر تأثيرًا على “تويتر”، إذ يُعاد تغريد كل تغريدة له نحو 10 آلاف مرة في المتوسط.
الرئيس الإندونيسي “سوسيلو بانبانج يودهونو” ، ولديه 5 ملايين متابع، وزادت شعبيته على “تويتر” بعد التغريدة المتعلقة بأزمة التجسس التي واجهتها إندونيسيا من قبل أمريكا، العام الماضي.
رئيس وزراء الهند “ناريندا مودي”، وصار من أكثر قادة العالم شعبية على “تويتر” بعد أسابيع من فوزه في الانتخابات، حيث ازداد عدد متابعيه على الموقع ملايين خلال أسابيع، ليصبح 4.9 مليون متابع، وكان حسابه على “تويتر” وسيلة التواصل الرئيسة خلال حملته الانتخابية، كما أنه يطرح العديد من الحلول الدبلوماسية مع قادة العالم عبر “تويتر”.
الرئيس التركي “عبد الله جول”، ولديه 4.6 مليون متابع على “تويتر”، الذي يستخدمه كثيرًا في تصريحاته السياسية، وأشهر تغريداته تلك التي أعلن فيها رفضه لحظر موقع “تويتر” من قبل هيئة الاتصالات التركية، واصفًا الموقع بأنه منبر التواصل الاجتماعي.
رئيس الوزراء التركي “رجب طيب أردوغان”، ولديه 4.3 مليون متابع، وعلى عكس “جول”، وصف “أردوغان” تويتر بأنه يمثل ” تهديدًا للمجتمع”، وذلك في تصريحات حول احتجاجات ساحة التقسيم، وعلى الرغم أن “أردوغان” هو أول قائد ينضم إلى “تويتر” عام 2009، فإنه تعهد بأن يوقف حسابه على الموقع.
الملكة “رانيا العبدالله”، ولديها 3.2 مليون متابع، وبدأت تغريداتها عقب زيارة “البابا بينديكت السادس عشر” إلى الأردن في مايو 2009، وتجمع تغريداتها بين حياتها السياسية والشخصية، فإلى جانب دعمها التعليم والصحة وتمكين المجتمع، فإنها كثيراً ما تنشر أيضًا صورًا لعائلتها على “تويتر”.
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ولديه 2.9 مليون تابع، وهو أكثر شيوخ الخليج مشاركةً على “تويتر”، وتدور معظم تغريداته حول مشاريع دولة الإمارات وسياساتها، وكانت اشهر تغريداته حين أرسل تهنئته لدولة الإمارات بمناسبة استضافتها معرض إكسبو 2020.
الرئيس الكولومبي “خوان مانويل سانتوس”، ولديه 2,88 مليون متابع، وقد انشغل بالتواجد على تويتر خلال الأشهر التي سبقت الانتخابات، وحصلت صورته مع زوجته وابنيه التي نشرها على حسابه، على أعلى نسبة تغريدات.
الرئيس الفلبيني ” بنينيو اكينو”، ولديه 2.1 مليون متابع، وكان قد انضم إلى “تويتر” عام 2009، وهو يتمتع الآن بأكبر حساب من حيث عدد المتابعين على مستوى القارة الآسيوية، حيث ينشر دوريا رسومات معلوماتية “أنفوجراف” عن اقتصاد البلد، واستثماراته الأجنبية.