لأنه الشاعر الكبير الذي جنّد قلمه وجعله بندقية ، ومحبرته فحولها جدولا ، وقصيدته فرسمها صرخة ، ولم يكتف بذلك ، بل إيمانا منه بأن للكلمة وقعها وللشعراء والأدباء دورهم كانت فكرته بخلق (الديوان السوري المفتوح) كي يفتح باب الصمود والحب والدفاع عن سورية الحضارة والإنسان ، لأنه كذلك تداعت مديرية الثقافة ومركزها الثقافي بحمص كي تكرّ م الشاعر الكبير حسن إبراهيم سمعون ، وعمله الأدبي والوطني الكبير بإدارته للديوان السوري المفتوح بجزأيه (ج١ و ج٢)
وذلك في قاعة سامي الدروبي يوم الثلاثاء ٢٧ أيلول ١٢ ظهرا .
فأرجو تشريفكم وحضوركم للإحتفاء بشاعرنا ، والاستفادة من مداخلاتكم وأسئلتكم التي ستغني هذه الندوة التكريمية .
حسن إبراهيم سمعون، وعلي أسعد أسعد
فاطمة كامل أسعد مع حسن إبراهيم سمعون.