واجتازت المصورة مساحات شاسعة من البلاد، وأجرت بحثاً محموماً عبر الخرائط، لاختيار ما يمكن التعبير عنه للأراضي حين يقاربها أو يحتلها الصيف الجاف، وتقول عن الصور “الأمر متروك للناظر لتقرير ما يراه ويفهمه، هل جيولوجيا عمرها مليون عام، أو سريالية من أوائل القرن العشرين، أو صراع البشرية اليومي، أو التنبؤ بالجفاف في المستقبل، أو ربما كل هذا مجتمعاً”.
وفيما يلي بعض تلك الصور: