Fareed Zaffour
علاء الدين بشير إلى ضوء
اللاذقية
سيدة البهاء
مدينة الخصب
وأغنية الحصاد
لها شرودي الدائم
ما بين لمى شفتيها وعينيها الخضراوتين
لا ترحمني أبداً
تطلبني لأغازلها كل لحظة
لذلك أبقى مستيقظاً بمحرابها
أرتل آيات عشقها كل فجر وظهر وعصر ومغرب وعشاء
ثم أقبل كل بواباتها وآنام
على حلم الصحو لأعود وأقبل بواباتها من جديد
اللاذقية-مرفأ الصيادين-أفاميا
من الصور التي أحبها جداً
منذ سنة