مرحبا أيها الأصدقاء الأطفال ،،،
أطفال أفاميون يتسامرون على جدار في مسرح افامية الروماني ، بوجوه باسمة طلقة المحيا ، ملائكية السمات ، مستبشرين بالأمن والسلام والطمأنينة على ربوع سورية ، ومتفائلين بعودة البسمة الى شفاه الأطفال ، والبهجة الى نفوس الجميع ، فردوا معي السلام عليهم ، فإنهم ملائكة الرحمن ،،،
مصطفى رعدون( 2019 -3 -18 ) –