شكرا صديقتي الراقية من احبه الله احبب الشعب به وانا ابن هذا الشعب الكادح …ومن يكرمه الشعب يكرمه الله وانا افخر بكم واسمو بتكريمكم اضعه وساما على صدري .
بسم الشباب السوري المتفوق
بسم الشهداء الذين ارتقوا
وبسم اهالي الشهداء
بسم جرحي الحرب والمصابين الذين سطروا اسمي ملاحم النضال
بسم الشعب السوري الذي اثبت أنه فوق الموت وفوق الألم
لقد ايقن رمزنا أن الضربه التي تؤلم قلبك تكبر عقلك
سيف اللهب الذي تحدي الحرب بالقلم
نقدم سيرة مناضل القلم الذي صعد من تحت الرصاص والحرب ليبني صرحا ثقافيا.
بصلاحيات حب الوطن وعشق لمسؤولياته اتجاه سورية الأم
رافضا ظل وطأة المال أو التاثير العشائري و المذهبي و الديني رافعا راية تكريم العلم والثقافه للجميع
وتقديس ومشاركة أهالي الشهداء بانصافهم ،وتضميد جراحهم. بالكلمه الطيبه
القاص والروائي ( نبيه اسكندر الحسن ) مدير ومؤسس الصرح ( ملتقى الثلاثاء الثقافي الأدبي بحمص ) في زخم تلك اللحظه السوريه العسيره ووسط آلامها…
الكتابه عن ملتقي ثقافي أدبي ذو نشاط اجتماعي قومي وطني ليس أمرا يسيرا على الرغم من ان مسيرته واضحه في الاذهان ،كما هي في الواقع .
لقد عمل سيف اللهب القاص والروائي نبيه اسكندر الحسن
على أن تبلغ افكاره ،وافعاله الدقيقه ،ومؤثره بالرغم من الحرب، وأزيز الرصاص بالوصول لمجتمع حمص مع الكثير. من المثقفين من جميع المحافظات ونجح بجمعهم في منزله لإحياء النشاط الثقافي.
استيقظت حياة الملتقي في حمص بيوم 14 شباط عام 2013 المصادف لعيد الحب هذا اليوم ذو دلاله الحب والسلام لسوريا الأم .
ورفع صوت التغير الفكري ،واعلن مسيرة جديده كان قائدها سيف اللهب مستعدا للطوارئ ،وجعل الكتاب والمثقفين ، والأطفال والشباب والعاملين يشاركون مباشره في تحقيق انجازه الذي ما كان ليتحقق لولا جرأته وعزمه وتصميمه واصراره علي مواجهة الموت بلشهاده .
وعندما تكون المواجهه بهذه الجراءه وبهذا التحصن الفكري ينها ر الخوف راكعا عند اقدام المواطن السوري .
بدأ مسيرته وكان الهدف المواطن نفسه ليتغير ويواجه ويتحمل مسؤوليته إزاء نفسه ،وعائلته ،وصحبه ،ووطنه ،وفكره ،وثقافته ،وحضارته .
كان التغير انقلابا علي ذات الحرب ،ليصنع الجميع سعادتهم ،ومستقبل وطنهم مسيره احتاجت الكثير من القوه والعزم والتحمل والمخاطره. الماديه والامنيه والمعنويه.
ذاتيه دون مساعدة أي جهه رسميه اوتمويليه اوحتي تطوعيه
ان الارض تعطي الانسان وتغنيه جسدا وروحا واذا. كان ارتباط الانسان بالمكان يعطي الهويه الوطنيه فان عمل الانسان في اطار الزمن يحقق التغيير.
وكيفما تحركت الحياة فالانسان اداتها ( سيف اللهب) بدأ يعد شبيبتنا ويبذل المال والجهد والعرق ليبني الإنسان الواثق بنفسه القادر بعطائه المعتز بوطنه والفخور بشعبه
انسان التضحيه شأنه الإيمان بطبيعته. والشجاعه جبلته ،والشهاده في سبيل الوطن وفي مقاتلة أعداء الوطن مبتغاه
بالقلم والكلمه لأنه أراد ان يعيش ويجعل تلاميذه ورواده أعزاء كرماء في الوطن.
السلاح الأساسي في تقرير. مصائر الناس هو الإنسان وليس السلاح ،وهذا ليس تقليلا من دور وأهمية السلاح
بل هو تأكيدا على أهمية الإنسان الذي ينتج ، ويبني السياسه وينتج ويبني الإقتصاد با رادته وعزمه وتصميمه وقلمه بالاضافه الدفاع عن الوجود عن الكرامه والعزه وهنا يمثل رمزنا سيف اللهب القاص والروائي نبيه اسكندر الحسن الإنسان السوري الدرع الوطني الذي لا يقهر .
المستقبل للقلم ولا يوجد شك في ذلك وبقي ومازال وسيستمر.
متفائلا بالمستقبل رغم الظروف لا شيئ يثبط عزيمته
هو دائما يشحذ الهمم مع أابناء الوطن في المدرسه في الجامعه وفي الشارع وفي أرض المعارك وعند ذوي الشهداء ،وعند الجرحي ،والإصابات الحربيه يقدم بكرم وجراءه ، والكلمه الطيبه والاحتضان سلاما لرمز. علينا الاقتداء به وتشدد علي يده وننحني احتراما وتقديرا. أمل جركس
In the name of the Syrian youth who are distinguished by the name of the martyrs who rose up and in the name of the martyrs of the martyrs, the name of the wounds of the war and the wounded who wrote the names of the struggles of the struggle in the name of the Syrian people who proved that above death and above the pain our symbol has realized that the strike that hurts your heart grows your mind The sword of flame The pen that rose from under the bullets and the war to build a cultural monument. With the authority of patriotism and the love of his responsibilities towards the Syrian mother, rejecting the shadow of the weight of money or tribal, sectarian and religious influence, raising the banner of honoring science and culture for all, sanctifying and participating the martyrs’ families in a fair and healing their wounds. (Nabih Iskandar al-Hassan), the director and founder of the edifice (the third cultural cultural forum in Homs) in the momentum of that Syrian moment and its painful pain … Writing about a literary cultural forum with social activity national national is not easy, although his career is clear in Minds, as they really are. Saif al-Halab, narrator and novelist Nabih Iskandar al-Hassan, worked to convey his ideas, his delicate exploits, his influence despite the war, and the spilling of bullets to reach the community of Homs with much. Of intellectuals from all provinces and managed to gather them in his home to revive the cultural activity. The life of the gathering in Homs on February 14, 2013, which coincides with this Valentine’s Day, was marked by the love and peace of Syria. And raise the voice of intellectual change, and declared a new march was its leader Saif al-Halab ready for emergencies, and make writers and intellectuals, children, youth and workers directly participate in achieving the achievement that would not have been achieved without the courage and determination and determination and insistence on the face of death and martyrdom. When confronted with this puppet and this intellectual fortification, fear kneels at the foot of the Syrian citizen. His career began and the citizen’s goal was to change, confront and assume responsibility for himself, his family, his family, his country, his ideology, his culture and his civilization. The change was a coup against the same war, to make everyone happy, and the future of their homeland has required a lot of strength, determination, endurance and danger. Article