من 2 – 9 / 1 / 2010 نظمنا أنا وصديقي طارق سعدة .. واحد من أضخم الملتقيات بالمنطقة للطيران الرياضي الشراعي ( الباراموتور ) سميناه وقتها ( سوريا من عيون السماء ) ونحنا وعم نحضّر للملتقى بلشت حرب غزة الأخيرة قام سحب وزير السياحة بوقتها رعايتو للملتقى بحجة غزة والزعل ع غزّة .. ويا سعادة الوزير يطولك يقصرّك شو دخل غزّة بالرياضة ؟!.. يا سعادة الوزير في 97 طيار أجنبيي وعربي حجزنالهون وشحنو غراضهون وجايين !.. ما في خواص .. قمنا ضفنا ع العنوان عبارة ( سلام إلى غزة ) مع كام هاتف ( مهمين ) قام ما ضللو للوزير حجة ورجّع رعايتو وصار الملتقى موافق لمتطلبات المرحلة .. وكمان مثلاً غطى الملتقى أكتر من 50 فضائية محلية وعربية وأجنبية .. ولهلق بذكر كيف الجزيرة غطّت الملتقى عِ أساس أنو ملتقى وطني وبأن هؤلاء الطيارين قدموا من 32 دولة ليرسلو سلامهم إلى غزّة وباضت ع حسابنا وحساب غزة لداخت وعملتنا أنا وطارق أبطال .. بينما العربية والـ MBC ودبي والكاس وإلخ مثلاً غطوه عَ أساس ملتقى رياضي وما عبروها لغزّة .. الاعلام السوري للامانة وقتها والفضل للمخرج الصديق أمجد الحسن عطا الرياضة حقها وعطا غزة حقها وما تفلسف كتير وجاب المفيد .. أما معظم معظم القنوات الأجنبية فما جابت سيرة غزة غير وقت اللي تلفظ العنوان .. في ألف قصة صارت بالملتقى بتشبه هي القصص .. رح بحكيلكون ياهون كل وحدة مع صورة .. لأنو أنا كان كل هدفي من الملتقى أحصل عَ أكبر عدد ممكن من الصور الجوية لتدمر ..
— مع Tarek Saada.